بحث وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في العاصمة الأفغانية اليوم (الأحد)، والرئيس الأفغاني أشرف غني مستقبل القوات الأمريكية والتعاون الأمني بين البلدين.
وقالت وسائل إعلامية أفغانية، إن أوستن وصل إلى كابل في أول زيارة من نوعها ودون أي ترتيبات مسبقة وعقد لقاءات مع عدد من القيادات الأفغانية الحكومية والعسكرية، وزار قواعد بلاده في أفغانستان.
وكان أوستن قال للصحفيين أثناء زيارته أمس الأول للهند «أيا كانت نتيجة المراجعة التي نجريها، لن تقوم الولايات المتحدة بانسحاب متعجل أو غير منظم».فيما قالت مصادر لشبكة «إن بي سي» الأمريكية الأسبوع الماضي، إن الرئيس الأمريكى جو بايدن يرغب في بقاء القوات الأمريكية في أفغانستان حتى نوفمبر القادم، وليس كما هو محدد في الأول من مايو القادم كما تنص اتفاقية الدوحة.
وتأتي زيارة أوستن إلى كابول في وقت تقوم فيه الولايات المتحدة بمراجعة اتفاق الدوحة مع تنظيم "طالبان" مع إبقاء جميع الخيارات على طاولة النقاش، خاصة فيما يتعلق بالموعد النهائي للانسحاب من أفغانستان في الأول من مايو القادم، وفقا لما نقلته صحيفة "تولو نيوز" الأفغانية. ذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية الأسبوع الماضي، أن الرئيس جو بايدن يفكر في إبقاء القوات الأمريكية في أفغانستان حتى نوفمبر القادم، بدلاً من سحبها بحلول الموعد النهائي في الأول من مايو الذي تم تحديده في اتفاق الدوحة.
وقالت وسائل إعلامية أفغانية، إن أوستن وصل إلى كابل في أول زيارة من نوعها ودون أي ترتيبات مسبقة وعقد لقاءات مع عدد من القيادات الأفغانية الحكومية والعسكرية، وزار قواعد بلاده في أفغانستان.
وكان أوستن قال للصحفيين أثناء زيارته أمس الأول للهند «أيا كانت نتيجة المراجعة التي نجريها، لن تقوم الولايات المتحدة بانسحاب متعجل أو غير منظم».فيما قالت مصادر لشبكة «إن بي سي» الأمريكية الأسبوع الماضي، إن الرئيس الأمريكى جو بايدن يرغب في بقاء القوات الأمريكية في أفغانستان حتى نوفمبر القادم، وليس كما هو محدد في الأول من مايو القادم كما تنص اتفاقية الدوحة.
وتأتي زيارة أوستن إلى كابول في وقت تقوم فيه الولايات المتحدة بمراجعة اتفاق الدوحة مع تنظيم "طالبان" مع إبقاء جميع الخيارات على طاولة النقاش، خاصة فيما يتعلق بالموعد النهائي للانسحاب من أفغانستان في الأول من مايو القادم، وفقا لما نقلته صحيفة "تولو نيوز" الأفغانية. ذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية الأسبوع الماضي، أن الرئيس جو بايدن يفكر في إبقاء القوات الأمريكية في أفغانستان حتى نوفمبر القادم، بدلاً من سحبها بحلول الموعد النهائي في الأول من مايو الذي تم تحديده في اتفاق الدوحة.