تجددت الاحتجاجات ونزل المتظاهرون في ميانمار إلى الشوارع أمس (الأحد) غداة يوم من القمع وصف بأنه الأكثر دموية منذ الانقلاب في الأول من فبراير مع مقتل 114 شخصاً على الأقل بينهم عدة أطفال، في أعمال عنف نددت بها المجموعة الدولية بشدة. وطالب البورميون بإعادة الديموقراطية فيما نظمت مراسم دفن للقتلى في مختلف أنحاء البلاد. وقدرت منظمة مساعدة السجناء السياسيين، وهي منظمة غير حكومية، عدد القتلى منذ الانقلاب بنحو 423 على الأقل. وندد قادة الجيش في 12 دولة بينها الولايات المتحدة وبريطانيا واليابان وألمانيا باستخدام بورما للقوة القاتلة ضد المتظاهرين المدنيين العزل.
وكانت الأمم المتحدة تحدثت عن «عشرات القتلى بينهم أطفال ومئات الجرحى» فيما ندد أمينها العام أنطونيو غوتيريش بأشد العبارات بهذه المجزرة.
واندلع العنف في كل أنحاء البلاد حيث استخدم الجيش الرصاص الحي في أكثر من 40 منطقة من مناطق البلاد التسع، بما يشمل رانغون أكبر مدن بورما بحسب جمعية مساعدة السجناء.
وكانت الأمم المتحدة تحدثت عن «عشرات القتلى بينهم أطفال ومئات الجرحى» فيما ندد أمينها العام أنطونيو غوتيريش بأشد العبارات بهذه المجزرة.
واندلع العنف في كل أنحاء البلاد حيث استخدم الجيش الرصاص الحي في أكثر من 40 منطقة من مناطق البلاد التسع، بما يشمل رانغون أكبر مدن بورما بحسب جمعية مساعدة السجناء.