شنت قوى عراقية موالية لإيران هجوما لاذعا على التيار الصدري على خلفية وقوفه مع رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي في قضية الحوار الوطني ورفع سعر الدولار، زاعمة أن مناصرة هذا التيار للإجراءات الحكومية قد تؤذي قوى أخرى على الصعيدين السياسي والاقتصادي، فيما انتقدت لجنة مراقبة وتنفيذ البرنامج الحكومي في البرلمان في بيان أمس (الثلاثاء) دعم التيار الصدري للتوجهات الحكومية.
وأعلن التيار الصدري دعمه المطلق لإجراءات الكاظمي السياسية والاقتصادية، مؤكدا رفضه دعوات قوى برلمانية إدخال تعديلات على قانون البنك المركزي في الوقت الذي حدد فيه زعيم التيار الصدري مقتضى الصدر شروطه للحوار الوطني بما يتفق مع توجهات رئيس الحكومة. ويرفض التيار الصدري مشاركة الفصائل المسلحة المتورطة في عمليات القصف الصاروخي للمنطقة الخضراء والاستعراض المسلح خارج إطار الدولة في الحوار الوطني المرتقب. وقال القيادي في التيار الصدري النائب محمود الزجراوي، إن الحوار مع الفصائل المتورطة يجب أن يكون وفق شروط محددة تضمن هيبة الدولة.
وأعلن التيار الصدري دعمه المطلق لإجراءات الكاظمي السياسية والاقتصادية، مؤكدا رفضه دعوات قوى برلمانية إدخال تعديلات على قانون البنك المركزي في الوقت الذي حدد فيه زعيم التيار الصدري مقتضى الصدر شروطه للحوار الوطني بما يتفق مع توجهات رئيس الحكومة. ويرفض التيار الصدري مشاركة الفصائل المسلحة المتورطة في عمليات القصف الصاروخي للمنطقة الخضراء والاستعراض المسلح خارج إطار الدولة في الحوار الوطني المرتقب. وقال القيادي في التيار الصدري النائب محمود الزجراوي، إن الحوار مع الفصائل المتورطة يجب أن يكون وفق شروط محددة تضمن هيبة الدولة.