أكد أطباء في مستشفى مأرب العام وفاة الطفل الذي ظهر يردد «انقطع النفس» والذي أصيب مع 6 من زملائه في قصف صاروخي لمليشيا الحوثي على حي الروضة السكني في محافظة مأرب.
وتداول ناشطون يمنيون اليوم (الإثنين) فيديو للطفل النازح عبدالسلام الحداد وهو يقول «اقتطع النخس» بمعنى «انقطع النفس» أثناء محاولة أطباء إنقاذه عبر زراعة أنابيب للتنفس قبل أن يفارق الحياة.
وطالب الناشطون المجتمع الدولي بالتحرك السريع لإنقاذ النازحين الذين يتعرضون لإبادة متعمدة من قبل مليشيا الحوثي، متسائلين: هل يهز نداء الطفل الحداد ضمير المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي مارتن غريفيث والأمريكي ليندركينغ؟.
ودعا الناشطون اليمنيون على صفحات التواصل الاجتماعي إلى ضرورة اتخاذ موقف واضح وحازم لمواجهة الجرائم وأعمال القتل اليومية والممنهجة التي ترتكبها مليشيا الحوثي بحق المدنيين والنازحين من الأطفال والنساء في مدينة مأرب.
واستنكرت 56 منظمة من منظمات المجتمع المدني، صمت المجتمع الدولي الصمت الدولي إزاء جرائم مليشيا الحوثي الارهابية واستهدافها مخيمات النازحين والأحياء السكنية في محافظة مأرب.
ونددت المنظمات بالجرائم الإنسانية التي ترتكبها مليشيا الحوثي الإرهابية وقصفها المستمر للأحياء السكنية ومخيمات النازحين بمحافظة مأرب، بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة منها الصواريخ البالستية وصواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون والقصف المدفعي، والتي تسببت باستشهاد وإصابة مدنيين بينهم أطفال ونساء.
وأكدت المنظمات أن ما ترتكبه المليشيا من جرائم إنسانية وقصف لحي الروضة بمأرب بصاروخ باليستي أدى إلى وفة طفل وإصابة 6 آخرين، تمثل انتهاكاً صارخاً لقواعد القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان والمواثيق الدولية الخاصة بمعاملة المدنيين أثناء الحروب.
وطالبت مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ولجنة الخبراء بمجلس الأمن الدولي والمبعوث الأممي إلى اليمن وكافة المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية والمحلية، بإدانة هذه الجرائم بحق المدنيين، وإيقاف جرائم المليشيا الحوثية الإرهابية، تجاه المدنيين والنازحين والأعيان المدنية.
وتداول ناشطون يمنيون اليوم (الإثنين) فيديو للطفل النازح عبدالسلام الحداد وهو يقول «اقتطع النخس» بمعنى «انقطع النفس» أثناء محاولة أطباء إنقاذه عبر زراعة أنابيب للتنفس قبل أن يفارق الحياة.
وطالب الناشطون المجتمع الدولي بالتحرك السريع لإنقاذ النازحين الذين يتعرضون لإبادة متعمدة من قبل مليشيا الحوثي، متسائلين: هل يهز نداء الطفل الحداد ضمير المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي مارتن غريفيث والأمريكي ليندركينغ؟.
ودعا الناشطون اليمنيون على صفحات التواصل الاجتماعي إلى ضرورة اتخاذ موقف واضح وحازم لمواجهة الجرائم وأعمال القتل اليومية والممنهجة التي ترتكبها مليشيا الحوثي بحق المدنيين والنازحين من الأطفال والنساء في مدينة مأرب.
واستنكرت 56 منظمة من منظمات المجتمع المدني، صمت المجتمع الدولي الصمت الدولي إزاء جرائم مليشيا الحوثي الارهابية واستهدافها مخيمات النازحين والأحياء السكنية في محافظة مأرب.
ونددت المنظمات بالجرائم الإنسانية التي ترتكبها مليشيا الحوثي الإرهابية وقصفها المستمر للأحياء السكنية ومخيمات النازحين بمحافظة مأرب، بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة منها الصواريخ البالستية وصواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون والقصف المدفعي، والتي تسببت باستشهاد وإصابة مدنيين بينهم أطفال ونساء.
وأكدت المنظمات أن ما ترتكبه المليشيا من جرائم إنسانية وقصف لحي الروضة بمأرب بصاروخ باليستي أدى إلى وفة طفل وإصابة 6 آخرين، تمثل انتهاكاً صارخاً لقواعد القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان والمواثيق الدولية الخاصة بمعاملة المدنيين أثناء الحروب.
وطالبت مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ولجنة الخبراء بمجلس الأمن الدولي والمبعوث الأممي إلى اليمن وكافة المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية والمحلية، بإدانة هذه الجرائم بحق المدنيين، وإيقاف جرائم المليشيا الحوثية الإرهابية، تجاه المدنيين والنازحين والأعيان المدنية.