اتهمت مبادرة استعادة الأموال المنهوبة «Regain Yemen»، مليشيا الحوثي باستغلال العمليات التجارية والاستيراد في المنافذ البرية والبحرية لتوريد مواد تدخل في صناعة المتفجرات. وكشفت أن مجموعة دغسان محمد دغسان واحدة من الشركات الحوثية المستحدثة التي تستخدم لعملية التمويه وتهريب الأسلحة.
وأكد تقرير المبادرة (الخميس)، أن المليشيا تعتمد على نهج مستنسخ من السياسة الإيرانية في السيطرة على السوق اليمنية ومختلف القطاعات الاقتصادية وإفقار الشعب عبر سرقة ممتلكاته وشركاته الخاصة، لافتاً إلى أن مجموعة دغسان الحوثية تضم 11 شركة متعددة المهام منها نفطية وتجارة أدوية ومستلزمات طبية، وإنتاج التبغ وتحويلات أموال، وتجارية واستيرادية.
ولفت إلى أن من ضمن مهام تلك المجموعة استيراد الأسمدة المتخصصة في صناعة المتفجرات، متهماً القيادي الحوثي دغسان محمد دغسان بالتورط في عملية أدوات صناعة المتفجرات المتمثلة بالمبيدات والأسمدة الزراعية والمستلزمات التي تحتوي على «مادة اليوريا» والتي يعاد استخدامها في صناعة المتفجرات.
واستعرض التقرير جملة من الشركات التي تقع تحت إدارة دغسان والمهام المشبوهة التي تقوم بها وغالبيتها تكرس لتدمير الاقتصاد اليمني وقتل اليمنيين ونشر الأوبئة وغسيل الأموال، ونهب وبيع أراضي وممتلكات المدنيين.
وطالبت المبادرة باتخاذ تدابير لمنع تمرير معاملات الحوثيين المالية وتهريب النفط والسلاح الذي يشجعهم على إطالة أمد الحرب، مشددة على أهمية إنشاء لجنة دولية لحصر تلك الانتهاكات واستعادة الأموال المنهوبة من قبل الحوثيين وإعادة الشركات لأصحابها، ومراقبة أعمالها ومراسلاتها مع الشركات الأجنبية وفرض مزيد من الضوابط لمحاربة غسل الأموال وتمويل الإرهاب التي تقوم بها مجموعة كبيرة من رجال إيران وحزب الله في اليمن عبر قيادات حوثية. وشددت المبادرة في بيانها على أهمية إدراج أولئك الأشخاص على لائحة الشخصيات الممولة للإرهاب وإدراج القيادات الحوثية ضمن العقوبات الدولية لانتهاكهم القرار الأممي 2216.
وأكد تقرير المبادرة (الخميس)، أن المليشيا تعتمد على نهج مستنسخ من السياسة الإيرانية في السيطرة على السوق اليمنية ومختلف القطاعات الاقتصادية وإفقار الشعب عبر سرقة ممتلكاته وشركاته الخاصة، لافتاً إلى أن مجموعة دغسان الحوثية تضم 11 شركة متعددة المهام منها نفطية وتجارة أدوية ومستلزمات طبية، وإنتاج التبغ وتحويلات أموال، وتجارية واستيرادية.
ولفت إلى أن من ضمن مهام تلك المجموعة استيراد الأسمدة المتخصصة في صناعة المتفجرات، متهماً القيادي الحوثي دغسان محمد دغسان بالتورط في عملية أدوات صناعة المتفجرات المتمثلة بالمبيدات والأسمدة الزراعية والمستلزمات التي تحتوي على «مادة اليوريا» والتي يعاد استخدامها في صناعة المتفجرات.
واستعرض التقرير جملة من الشركات التي تقع تحت إدارة دغسان والمهام المشبوهة التي تقوم بها وغالبيتها تكرس لتدمير الاقتصاد اليمني وقتل اليمنيين ونشر الأوبئة وغسيل الأموال، ونهب وبيع أراضي وممتلكات المدنيين.
وطالبت المبادرة باتخاذ تدابير لمنع تمرير معاملات الحوثيين المالية وتهريب النفط والسلاح الذي يشجعهم على إطالة أمد الحرب، مشددة على أهمية إنشاء لجنة دولية لحصر تلك الانتهاكات واستعادة الأموال المنهوبة من قبل الحوثيين وإعادة الشركات لأصحابها، ومراقبة أعمالها ومراسلاتها مع الشركات الأجنبية وفرض مزيد من الضوابط لمحاربة غسل الأموال وتمويل الإرهاب التي تقوم بها مجموعة كبيرة من رجال إيران وحزب الله في اليمن عبر قيادات حوثية. وشددت المبادرة في بيانها على أهمية إدراج أولئك الأشخاص على لائحة الشخصيات الممولة للإرهاب وإدراج القيادات الحوثية ضمن العقوبات الدولية لانتهاكهم القرار الأممي 2216.