وصف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي أمس (السبت) التدخل الخارجي في شؤون بلاده بالإرهاب، مؤكداً أثناء افتتاح المؤتمر العلمي لمكافحة الإرهاب أن بلاده تواجه الآن أنواعاً أخرى من الإرهاب تتمثل بضبط الحدود والمنافذ الحدودية، مكافحة الفساد، ضبط السلاح المنفلت، ومنع التدخل الأجنبي.
وأوضح الكاظمي أن بلاده لعبت دوراً كبيراً في تخليص العالم من شبح الإرهاب، مبيناً أن الإرهاب أصبح تحدياً كبيراً يواجه العالم. وأشار رئيس الوزراء العراقي إلى أن حكومته تعمل على ملاحقة شبكات التمويل والدعم للمنظمات الإرهابية من خلال التعاون الدولي والإقليمي لتجفيف مصادر تمويل الإرهاب وضمن الجهود الدبلوماسية الواسعة لخلق شبكات مترابطة من المصالح الأمنية والاقتصادية بين دول المنطقة.
وقال الكاظمي: لقد ساعدنا العالم بأكمله في التخلص من شبح الإرهاب الذي كان ينتشر بسرعة ووقف مع العراق أصدقاء كثيرون ولكن النصر الذي تحقق على الإرهاب كان في النهاية نصراً عراقياً، مؤكداً أن العمل جار على إعادة بناء المؤسسات الأمنية كي تكون قادرة على القيام بمهامها كاملة كما نعزز علاقاتنا وتعاوننا مع أصدقائنا الإقليميين والدوليين لدعم الأمن في العراق، مشيداً بدور قوات مكافحة الإرهاب وما حققته من نجاحات.
وأوضح الكاظمي أن بلاده لعبت دوراً كبيراً في تخليص العالم من شبح الإرهاب، مبيناً أن الإرهاب أصبح تحدياً كبيراً يواجه العالم. وأشار رئيس الوزراء العراقي إلى أن حكومته تعمل على ملاحقة شبكات التمويل والدعم للمنظمات الإرهابية من خلال التعاون الدولي والإقليمي لتجفيف مصادر تمويل الإرهاب وضمن الجهود الدبلوماسية الواسعة لخلق شبكات مترابطة من المصالح الأمنية والاقتصادية بين دول المنطقة.
وقال الكاظمي: لقد ساعدنا العالم بأكمله في التخلص من شبح الإرهاب الذي كان ينتشر بسرعة ووقف مع العراق أصدقاء كثيرون ولكن النصر الذي تحقق على الإرهاب كان في النهاية نصراً عراقياً، مؤكداً أن العمل جار على إعادة بناء المؤسسات الأمنية كي تكون قادرة على القيام بمهامها كاملة كما نعزز علاقاتنا وتعاوننا مع أصدقائنا الإقليميين والدوليين لدعم الأمن في العراق، مشيداً بدور قوات مكافحة الإرهاب وما حققته من نجاحات.