فيما أسقط الجيش الوطني أمس (السبت) مسيرتين إيرانيتين مفخختين كانتا تحاولان استهداف منازل ومخيمات النازحين في وادي مأرب، طالب يمنيون في حملة إلكترونية أطلقوها أمس (السبت) المجتمع الدولي بالتحرك السريع لإنقاذ مأرب من الإرهاب الحوثي الإيراني الذي يستهدف بالدرجة الرئيسية النساء والأطفال، منددين في وسم «مأرب_تواجه_مشروع_إيران» بالصمت الدولي المريب تجاه جرائم مليشيا الانقلاب.
وقالت رئيسة تكتل «8 مارس من أجل نساء اليمن» الدكتورة وسام باسندوة لـ«عكاظ» إن الحملة تهدف إلى فضح جرائم الإبادة الإيرانية بحق النازحين في مأرب وكل أبناء اليمن الذين يقتلون يومياً وسط صمت دولي مخجل، مؤكدة أن «المشروع الإرهابي الإيراني القاتل لشعبنا لم يعد بحاجة إلى أدلة وبراهين نقدمها لمجلس الأمن لاتخاذ قرارات حاسمة خصوصاً بعد تصريحات القيادات الإيرانية وتبنيها جرائم الإبادة والانتهاكات».
وأفشل الجيش الوطني خلال الساعات الماضية هجوماً حوثياً وصف بالأعنف على مخيمات النزوح في الكسارة والمشجح وصرواح غربي مأرب، ووفقاً لمصدر عسكري، فإن الهجوم تزامن مع هجومين آخرين على محافظتي تعز والحديدة تم إحباطهما.
وتواصل مليشيا الحوثي حملات الجباية والسطو المسلح على المحلات التجارية والصرافة، وأغلق عدد من رجال الأعمال شركاتهم ومقراتهم خوفاً من عمليات النهب في صنعاء.
وقالت رئيسة تكتل «8 مارس من أجل نساء اليمن» الدكتورة وسام باسندوة لـ«عكاظ» إن الحملة تهدف إلى فضح جرائم الإبادة الإيرانية بحق النازحين في مأرب وكل أبناء اليمن الذين يقتلون يومياً وسط صمت دولي مخجل، مؤكدة أن «المشروع الإرهابي الإيراني القاتل لشعبنا لم يعد بحاجة إلى أدلة وبراهين نقدمها لمجلس الأمن لاتخاذ قرارات حاسمة خصوصاً بعد تصريحات القيادات الإيرانية وتبنيها جرائم الإبادة والانتهاكات».
وأفشل الجيش الوطني خلال الساعات الماضية هجوماً حوثياً وصف بالأعنف على مخيمات النزوح في الكسارة والمشجح وصرواح غربي مأرب، ووفقاً لمصدر عسكري، فإن الهجوم تزامن مع هجومين آخرين على محافظتي تعز والحديدة تم إحباطهما.
وتواصل مليشيا الحوثي حملات الجباية والسطو المسلح على المحلات التجارية والصرافة، وأغلق عدد من رجال الأعمال شركاتهم ومقراتهم خوفاً من عمليات النهب في صنعاء.