فضحت أدلة دامغة جديدة تعمد نظام الملالي إسقاط الطائرة الأوكرانية وقتل 176 راكبا كانوا على متنها. وأكدت الأدلة أن الحادثة التي نفذها الحرس الثوري لم تكن على سبيل الخطأ بأي حال من الأحوال، بل كانت عملا متعمدا مقصودا.
ودحضت الأدلة الجديدة تقرير محققي السلامة من هيئة الطيران المدني الإيرانية الذي زعم أن الطائرة المنكوبة من طراز «بوينغ 737 - 800» أُسقطت عن طريق الخطأ في يناير 2020.
وأكد خبير الطيران الكندي أندريه ميلنيه من شركة «يونيكورن إيروسبيس» لمجلة «كينغ ويكلي سينتينال» الكندية أن ما حدث كان هجوما متعمدا مع سبق الإصرار بواسطة قذيفتين صاروخيتين من طراز «سام». واعتبر أن هدف الهجوم كان يتمثل في تعطيل ضربة عسكرية أمريكية مضادة ومحتملة ضد إيران من خلال إقامة درع بشري تلقائي يتألف من عشرات المسؤولين الحكوميين الأجانب الذين شرعوا في السفر إلى إيران بعد مرور 5 ساعات فقط من الهجوم بصاروخ «سام» من قبل الحرس الثوري ضد تمركز القوات الأمريكية والكندية في العراق.
ونقل ميلنيه النتائج التي توصل إليها إلى وزير العدل الأوكراني.
ودحضت الأدلة الجديدة تقرير محققي السلامة من هيئة الطيران المدني الإيرانية الذي زعم أن الطائرة المنكوبة من طراز «بوينغ 737 - 800» أُسقطت عن طريق الخطأ في يناير 2020.
وأكد خبير الطيران الكندي أندريه ميلنيه من شركة «يونيكورن إيروسبيس» لمجلة «كينغ ويكلي سينتينال» الكندية أن ما حدث كان هجوما متعمدا مع سبق الإصرار بواسطة قذيفتين صاروخيتين من طراز «سام». واعتبر أن هدف الهجوم كان يتمثل في تعطيل ضربة عسكرية أمريكية مضادة ومحتملة ضد إيران من خلال إقامة درع بشري تلقائي يتألف من عشرات المسؤولين الحكوميين الأجانب الذين شرعوا في السفر إلى إيران بعد مرور 5 ساعات فقط من الهجوم بصاروخ «سام» من قبل الحرس الثوري ضد تمركز القوات الأمريكية والكندية في العراق.
ونقل ميلنيه النتائج التي توصل إليها إلى وزير العدل الأوكراني.