كشف وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان أن باريس سوف تسعى إلى تجييش المجتمع الدولي لإجراء الانتخابات النيابية اللبنانية في موعدها، واتهم قبيل مغادرته بيروت اليوم (الجمعة)، جميع القادة اللبنانيين بأنهم لم يلتزموا بتعهداتهم التي قطعوها أمام الرئيس إيمانويل ماكرون.
وهدّد بفرض عقوبات إضافية على المسؤولين اللبنانيين للحؤول دون «انتحار جماعي»، مع فشل المعنيين في تشكيل حكومة تضطلع بإصلاحات جذرية توقف الانهيار الاقتصادي المتمادي.
وجدد لودريان التلويح بعقوبات ستفرضها بلاده تجاه المعرقلين ووصفها بالبداية في مسار عقوبات مشددة. وقال في تصريحات تليفزيونية إنه «إذا استمر التعطيل ستتوسع عقوباتنا لتصبح أقسى وستفرض على شخصيات لبنانية متنوعة ومن الصف الثاني».
وأكدت مصادر مطلعة تخصيص لودريان نحو ساعتين للقاء مجموعات الحراك الشعبي واستمع لهواجسهم التي تمثلت بعدم الثقة بالطبقة الحاكمة ووجوب تشكيل حكومة مستقلة لإنقاذ الاقتصاد وإجراء الانتخابات النيابية في موعدها.
وشدد على أن إفشال المبادرة الفرنسية لن يمرّ مرور الكرام فرنسياً وأوروبياً، وأن المسؤولين عن ذلك سيلقون «العقاب» اللازم.
في غضون ذلك، وصفت مجموعات الحراك الرهان الفرنسي على هذه القيادات والطبقة الفاسدة بـ «الخاطئ» مطالبة بنشر أسماء الأشخاص الذين ستشملهم العقوبات الفرنسية.
وعقد وزير الخارجية الفرنسي أمس (الخميس) سلسلة لقاءات في بيروت شمل أبرزها مسؤولين لبنانيين وممثلين عن مجموعات سياسية معارضة، غداة تحذيره من التعامل «بحزم مع من يعطّلون تشكيل الحكومة».
وهدّد بفرض عقوبات إضافية على المسؤولين اللبنانيين للحؤول دون «انتحار جماعي»، مع فشل المعنيين في تشكيل حكومة تضطلع بإصلاحات جذرية توقف الانهيار الاقتصادي المتمادي.
وجدد لودريان التلويح بعقوبات ستفرضها بلاده تجاه المعرقلين ووصفها بالبداية في مسار عقوبات مشددة. وقال في تصريحات تليفزيونية إنه «إذا استمر التعطيل ستتوسع عقوباتنا لتصبح أقسى وستفرض على شخصيات لبنانية متنوعة ومن الصف الثاني».
وأكدت مصادر مطلعة تخصيص لودريان نحو ساعتين للقاء مجموعات الحراك الشعبي واستمع لهواجسهم التي تمثلت بعدم الثقة بالطبقة الحاكمة ووجوب تشكيل حكومة مستقلة لإنقاذ الاقتصاد وإجراء الانتخابات النيابية في موعدها.
وشدد على أن إفشال المبادرة الفرنسية لن يمرّ مرور الكرام فرنسياً وأوروبياً، وأن المسؤولين عن ذلك سيلقون «العقاب» اللازم.
في غضون ذلك، وصفت مجموعات الحراك الرهان الفرنسي على هذه القيادات والطبقة الفاسدة بـ «الخاطئ» مطالبة بنشر أسماء الأشخاص الذين ستشملهم العقوبات الفرنسية.
وعقد وزير الخارجية الفرنسي أمس (الخميس) سلسلة لقاءات في بيروت شمل أبرزها مسؤولين لبنانيين وممثلين عن مجموعات سياسية معارضة، غداة تحذيره من التعامل «بحزم مع من يعطّلون تشكيل الحكومة».