أعلن مسؤولون أفغان أمس (الأحد) ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الذي استهدف مدرسة في العاصمة كابول أمس الأول إلى 58 قتيلا و150 مصاباً، فيما اتهمت عائلات الضحايا الحكومة والقوات الغربية بالفشل في وضع حد للعنف.
واتهم الرئيس الأفغاني أشرف غني حركة طالبان بالقوف وراء الهجوم الإرهابي، قائلاً في بيان رئاسي: «طالبان غير قادرة على مواجهة قوات الأمن في ساحة المعركة لهذا تستهدف الأماكن العامة بهجمات إرهابية»، مضيفاً: «من خلال تصعيد الحرب والعنف أظهرت طالبان مرة أخرى أنها ليست فقط مترددة في حل الأزمة الحالية سلميا ولكنها تعمل على تعقيد الوضع والقضاء على أي فرصة للسلام».
ووقع الانفجار مساء في حي داشت، إذ استهدف طلابا أثناء عودتهم إلى منازلهم من المدرسة بينهم 7 مدنيين من المارة.
بالمقابل، اتهم زعيم حركة طالبان الملا هيبة الله أخوند زادة أمس واشنطن بانتهاك اتفاق الدوحة مرارا والتمديد لقواتها في أفغانستان إلى سبتمبر القادم.
واتهم الرئيس الأفغاني أشرف غني حركة طالبان بالقوف وراء الهجوم الإرهابي، قائلاً في بيان رئاسي: «طالبان غير قادرة على مواجهة قوات الأمن في ساحة المعركة لهذا تستهدف الأماكن العامة بهجمات إرهابية»، مضيفاً: «من خلال تصعيد الحرب والعنف أظهرت طالبان مرة أخرى أنها ليست فقط مترددة في حل الأزمة الحالية سلميا ولكنها تعمل على تعقيد الوضع والقضاء على أي فرصة للسلام».
ووقع الانفجار مساء في حي داشت، إذ استهدف طلابا أثناء عودتهم إلى منازلهم من المدرسة بينهم 7 مدنيين من المارة.
بالمقابل، اتهم زعيم حركة طالبان الملا هيبة الله أخوند زادة أمس واشنطن بانتهاك اتفاق الدوحة مرارا والتمديد لقواتها في أفغانستان إلى سبتمبر القادم.