فيما قصفت إسرائيل مبنى إداريا لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة اليوم (الإثنين)، أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس ادهانوم غيبريسوس، أن حماية البنى التحتية الطبية وطواقم المعالجين أمر واجب في كل الظروف. وقال: من الضروري أن يتم احترام المعايير الإنسانية الدولية في شكل تام. أدعو قادة جميع الأطراف إلى ضمان احترام هذه القوانين الحيوية. وأضاف أن التصعيد الأخير للنزاع تسبب بعشرات من الحوادث التي تعرضت لها طواقم معالجين وبنى تحتية صحية. كذلك، تأثرت الفحوص وعمليات التلقيح ضد كوفيد-19 بشكل خطير، ما يؤدي إلى أخطار صحية بالنسبة إلى العالم أجمع.
من جهته، قال رئيس برنامج الطوارئ في المنظمة مايكل راين، إن منظمة الصحة العالمية عملت وتعمل منذ أعوام مع جميع المعنيين بالقطاع الصحي في إسرائيل وفلسطين، وقد عملت بشكل جيد في محاولة لتحقيق تقارب بين الطرفين حول موضوعات تنطوي على مصلحة متبادلة. وأضاف: يجب أن تتوقف فوراً كل الهجمات على كل ما يتصل بالصحة مع أهمية ضمان الحصول على الخدمات الصحية.
واستهدفت إسرائيل مساء اليوم «عمارة الشوا» الواقعة مقابل «مجمع عيادة الرمال» الذي يضم مقر وزارة الصحة في غزة، وسط أنباء عن سقوط ضحايا وجرحى. وأدانت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، قصف إسرائيل لمبنى إداري تابع لوزارة الصحة في غزة وإصابة كوادر عاملة في المبنى بجراح.
وأكدت أن حماية المدنيين والأطفال والمراكز الطبية والمستشفيات واجب على المجتمع الدولي الذي عليه أن يتحرك لوقف العدوان الإسرائيلي لحماية القانون الدولي.
من جهته، قال رئيس برنامج الطوارئ في المنظمة مايكل راين، إن منظمة الصحة العالمية عملت وتعمل منذ أعوام مع جميع المعنيين بالقطاع الصحي في إسرائيل وفلسطين، وقد عملت بشكل جيد في محاولة لتحقيق تقارب بين الطرفين حول موضوعات تنطوي على مصلحة متبادلة. وأضاف: يجب أن تتوقف فوراً كل الهجمات على كل ما يتصل بالصحة مع أهمية ضمان الحصول على الخدمات الصحية.
واستهدفت إسرائيل مساء اليوم «عمارة الشوا» الواقعة مقابل «مجمع عيادة الرمال» الذي يضم مقر وزارة الصحة في غزة، وسط أنباء عن سقوط ضحايا وجرحى. وأدانت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، قصف إسرائيل لمبنى إداري تابع لوزارة الصحة في غزة وإصابة كوادر عاملة في المبنى بجراح.
وأكدت أن حماية المدنيين والأطفال والمراكز الطبية والمستشفيات واجب على المجتمع الدولي الذي عليه أن يتحرك لوقف العدوان الإسرائيلي لحماية القانون الدولي.