كشف الكرملين، اليوم (الجمعة)، إحراز تقدم في محادثات روسية أمريكية لتطبيع العلاقات بين البلدين. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: «لن يكون من السهل إصلاح العلاقات مع واشنطن، ولكن إذا كانت جاهزة للحوار فإن موسكو منفتحة دائماً لذلك».
ورحب الكرملين أمس (الخميس) بما وصف بـ«مؤشرات إيجابية» في ما يتعلق بالعلاقات مع واشنطن بعد أول لقاء بين وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأمريكي أنتوني بلينكن.
واعتبر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن «اللقاء بحد ذاته مؤشر إيجابي»، مستخدماً العبارة نفسها للترحيب بتخلي واشنطن عن فرض عقوبات على الشركة الرئيسية المشاركة في بناء خط أنابيب نورد ستريم 2 بين ألمانيا وروسيا.
وكان بلينكن، أعلن مساء الأربعاء، أن الولايات المتحدة تريد التعاون مع روسيا لجعل العالم أكثر أمناً، لكنه أكد أن واشنطن سترد إذا أقدمت موسكو على أعمال عدائية، خلال أول لقاء جمعه بنظيره الروسي سيرغي لافروف.
وقال للصحفيين خلال لقاء ثنائي على هامش انعقاد مجلس المنطقة القطبية الشمالية في ريكيافيك: «إذا أمكن لقادة روسيا والولايات المتحدة العمل معا بشكل متعاون... سيكون العالم أكثر أمناً».
ويمثل الاجتماع أول محادثات مباشرة رفيعة المستوى بين إدارة الرئيس جو بايدن والحكومة الروسية، قبل قمة رئاسية محتملة في يونيو في مسعى لإصلاح العلاقات المتردية بين البلدين.
ورحب الكرملين أمس (الخميس) بما وصف بـ«مؤشرات إيجابية» في ما يتعلق بالعلاقات مع واشنطن بعد أول لقاء بين وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأمريكي أنتوني بلينكن.
واعتبر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن «اللقاء بحد ذاته مؤشر إيجابي»، مستخدماً العبارة نفسها للترحيب بتخلي واشنطن عن فرض عقوبات على الشركة الرئيسية المشاركة في بناء خط أنابيب نورد ستريم 2 بين ألمانيا وروسيا.
وكان بلينكن، أعلن مساء الأربعاء، أن الولايات المتحدة تريد التعاون مع روسيا لجعل العالم أكثر أمناً، لكنه أكد أن واشنطن سترد إذا أقدمت موسكو على أعمال عدائية، خلال أول لقاء جمعه بنظيره الروسي سيرغي لافروف.
وقال للصحفيين خلال لقاء ثنائي على هامش انعقاد مجلس المنطقة القطبية الشمالية في ريكيافيك: «إذا أمكن لقادة روسيا والولايات المتحدة العمل معا بشكل متعاون... سيكون العالم أكثر أمناً».
ويمثل الاجتماع أول محادثات مباشرة رفيعة المستوى بين إدارة الرئيس جو بايدن والحكومة الروسية، قبل قمة رئاسية محتملة في يونيو في مسعى لإصلاح العلاقات المتردية بين البلدين.