أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال فرانك ماكنزي أن الوجود الأمريكي في المنطقة يمنع إيران من ارتكاب الاعتداءات، وقال إن القوات الأمريكية مستعدة لرد فعل سريع حال ظهور أي تطورات سلبية من قبل طهران. واعتبر أن الشرق الأوسط بشكل عام منطقة تنافس شديدة بين القوى العظمى.
ولفت في تصريح مساء أمس (الأحد) إلى أن حلفاء طهران في اليمن يهاجمون السعودية بصواريخ باليستية ومسيرات، مضيفا أن ربط أنظمة باتريوت السعودية والأمريكية حيوي للإنذار المبكر.
وحذر من أن روسيا والصين في مرحلة البحث عن طرق لاستغلال أي فراغ ناتج عن الانسحاب الأمريكي. وقال إن روسيا مستعدة لبيع أنظمة الدفاع الجوي لمن تستطيع، ولدى الصين أهداف طويلة الأجل في إنشاء قواعد عسكرية في المنطقة.
وكان الرئيس جو بايدن بدأ في مراجعة لوجود القوات الأمريكية في بعض البلدان بالمنطقة وحول العالم منها العراق وسورية وأفغانستان. ونقل البنتاغون عددا من السفن وأنظمة الأسلحة من الشرق الأوسط، معيدا تموضعها.
يذكر أن لروسيا قواعد عسكرية عدة في سورية أبرزها قاعدتا حميميم وطرطوس اللتان يتواجد فيهما عدد من القوات الروسية. فيما وقعت الصين اتفاقية اقتصادية طويلة الأجل لـ25 عاماً مع إيران، تقوم على إثرها بإنشاء مصانع واستغلال الثروات الطبيعية في البلاد.
وتجري حاليا منافسة حادة بين البلدين من جهة وأمريكا بعد تصاعد الخلافات بينهما على عدد من الملفات بينها النفوذ الخارجي سواء عبر الاقتصاد والتجارة، أو المجال العسكري، والسيبراني.
ولفت في تصريح مساء أمس (الأحد) إلى أن حلفاء طهران في اليمن يهاجمون السعودية بصواريخ باليستية ومسيرات، مضيفا أن ربط أنظمة باتريوت السعودية والأمريكية حيوي للإنذار المبكر.
وحذر من أن روسيا والصين في مرحلة البحث عن طرق لاستغلال أي فراغ ناتج عن الانسحاب الأمريكي. وقال إن روسيا مستعدة لبيع أنظمة الدفاع الجوي لمن تستطيع، ولدى الصين أهداف طويلة الأجل في إنشاء قواعد عسكرية في المنطقة.
وكان الرئيس جو بايدن بدأ في مراجعة لوجود القوات الأمريكية في بعض البلدان بالمنطقة وحول العالم منها العراق وسورية وأفغانستان. ونقل البنتاغون عددا من السفن وأنظمة الأسلحة من الشرق الأوسط، معيدا تموضعها.
يذكر أن لروسيا قواعد عسكرية عدة في سورية أبرزها قاعدتا حميميم وطرطوس اللتان يتواجد فيهما عدد من القوات الروسية. فيما وقعت الصين اتفاقية اقتصادية طويلة الأجل لـ25 عاماً مع إيران، تقوم على إثرها بإنشاء مصانع واستغلال الثروات الطبيعية في البلاد.
وتجري حاليا منافسة حادة بين البلدين من جهة وأمريكا بعد تصاعد الخلافات بينهما على عدد من الملفات بينها النفوذ الخارجي سواء عبر الاقتصاد والتجارة، أو المجال العسكري، والسيبراني.