توقعت مصادر إسرائيلية أن ينضم زعيم حزب «يمينا» نفتالي بينيت إلى زعيم المعارضة يائير لبيد لتشكيل حكومة لتقاسم السلطة في إسرائيل، وقالت مصادر مطلعة لموقع «أكسيوس» Axios«اليوم (الأحد): إذا تم تشكيل «حكومة تغيير» جديدة، فسيكون بينيت رئيسًا للوزراء وسينهي 12 عامًا من حكم بنيامين نتنياهو، معتبرة أن مثل هذا التطور يمكن أن ينهي الأزمة السياسية التي أدت إلى أربعة انتخابات متتالية في غضون عامين.
وقبل نحو ثلاثة أسابيع، كان لبيد على وشك تشكيل حكومة تقاسم السلطة التي من شأنها أن تجعل بينيت يشغل منصب رئيس الوزراء لمدة عامين قبل أن يتولى لبيد المنصب، لكن بينيت تراجع عن موقفه بسبب الصراع في غزة.
والتقى بينيت لبيد (الخميس) وأبلغه أنه يريد الانضمام إلى حكومة تقاسم السلطة، لكنه لا يزال بحاجة إلى جعل أعضاء حزبه يقفون خلفه ولا سيما نائبه أييليت شاكيد.
وإذا تم تشكيل حكومة جديدة، فإنها ستكون أوسع تحالف يتم تشكيله على الإطلاق في إسرائيل. وستكون مثل هذه الحكومة هشة للغاية، وتتجنب القضايا الخلافية وتتخذ جميع القرارات بالإجماع وتركز على الاقتصاد، والإغاثة بعد كوفيد-19 واستقرار وقف إطلاق النار في غزة.
وقبل نحو ثلاثة أسابيع، كان لبيد على وشك تشكيل حكومة تقاسم السلطة التي من شأنها أن تجعل بينيت يشغل منصب رئيس الوزراء لمدة عامين قبل أن يتولى لبيد المنصب، لكن بينيت تراجع عن موقفه بسبب الصراع في غزة.
والتقى بينيت لبيد (الخميس) وأبلغه أنه يريد الانضمام إلى حكومة تقاسم السلطة، لكنه لا يزال بحاجة إلى جعل أعضاء حزبه يقفون خلفه ولا سيما نائبه أييليت شاكيد.
وإذا تم تشكيل حكومة جديدة، فإنها ستكون أوسع تحالف يتم تشكيله على الإطلاق في إسرائيل. وستكون مثل هذه الحكومة هشة للغاية، وتتجنب القضايا الخلافية وتتخذ جميع القرارات بالإجماع وتركز على الاقتصاد، والإغاثة بعد كوفيد-19 واستقرار وقف إطلاق النار في غزة.