توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإطاحة بالحكومة المرتقبة، محذراً في تصريح له اليوم (الأحد)، من أنه في حال تمت الموافقة علىيها ستكون أكبر عملية تزوير في التاريخ.
من جهته، حذر رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) نداف أرجمان، من احتمال وقوع أعمال عنف خلال واحدة من أكثر الفترات المشحونة سياسياً منذ عشرات السنين مع اقتراب البلاد من الإطاحة بنتنياهو. وقال في بيان مساء أمس الأول: دون ذكر أي أسماء: «رصدنا في الآونة الأخيرة زيادة في الخطاب التحريضي والعنيف المتطرف بشكل متزايد خصوصاًعلى شبكات التواصل الاجتماعي».
فيما أعلن مكتب رئيس (الكنيست) ياريف ليفين أنه يعتزم إبلاغ النواب رسمياً اليوم (الاثنين) بإعلان المعارضة تشكيل ائتلاف لإزاحة نتنياهو. ورجحت وسائل إعلام إسرائيلية التصويت على الثقة بالحكومة الجديدة، الأربعاء أو الاثنين الذي يليه.
ونظّم أنصار رئيس الوزراء الحالي تظاهرات خارج منزل النائب عن «يمينا» نير أورباخ الذي حذر من أنه قد لا يدعم الحكومة في التصويت على الثقة. وفي حال صوّت أورباخ ضد الائتلاف المزمع تشكيله، إنما من دون أن يستقيل من الحزب، فلن يحصل الائتلاف على الأغلبية.
وفي حال أدت انشقاقات اللحظة الأخيرة إلى إفشال التحالف، فمن المحتمل أن تضطر إسرائيل إلى العودة إلى صناديق الاقتراع في خامس انتخابات لها خلال عامين ونيف.
من جهته، حذر رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) نداف أرجمان، من احتمال وقوع أعمال عنف خلال واحدة من أكثر الفترات المشحونة سياسياً منذ عشرات السنين مع اقتراب البلاد من الإطاحة بنتنياهو. وقال في بيان مساء أمس الأول: دون ذكر أي أسماء: «رصدنا في الآونة الأخيرة زيادة في الخطاب التحريضي والعنيف المتطرف بشكل متزايد خصوصاًعلى شبكات التواصل الاجتماعي».
فيما أعلن مكتب رئيس (الكنيست) ياريف ليفين أنه يعتزم إبلاغ النواب رسمياً اليوم (الاثنين) بإعلان المعارضة تشكيل ائتلاف لإزاحة نتنياهو. ورجحت وسائل إعلام إسرائيلية التصويت على الثقة بالحكومة الجديدة، الأربعاء أو الاثنين الذي يليه.
ونظّم أنصار رئيس الوزراء الحالي تظاهرات خارج منزل النائب عن «يمينا» نير أورباخ الذي حذر من أنه قد لا يدعم الحكومة في التصويت على الثقة. وفي حال صوّت أورباخ ضد الائتلاف المزمع تشكيله، إنما من دون أن يستقيل من الحزب، فلن يحصل الائتلاف على الأغلبية.
وفي حال أدت انشقاقات اللحظة الأخيرة إلى إفشال التحالف، فمن المحتمل أن تضطر إسرائيل إلى العودة إلى صناديق الاقتراع في خامس انتخابات لها خلال عامين ونيف.