طالبت الخارجية الأمريكية من يملكون معلومات عن شبكة «حزب الله» المالية بالتواصل معها في تذكير جديد بالقيادات والأسماء السبعة الضالعة. وذكّر برنامج «مكافآت من أجل العدالة» التابع للوزارة في حسابه على تويتر، أمس (الخميس)، بعدد من الأسماء بينهم أدهم طباجة، الذي استغل شركة البناء والتطوير التابعة له لدعم الحزب مالياً.
وكشف البرنامج أن المتورطين هم: محمد قصير المولود في بلدة دير قانون النهر جنوب لبنان في 12 شباط 1967. وأفادت أنه يحمل ألقاباً عدة أبرزها «الحاج فادي»، ويعد ممولاً رئيسياً للحزب وقناة مهمة للإنفاق المالي من فيلق القدس. ويقود قصير الوحدة 108 التابعة لحزب الله، التي تسهل نقل الأسلحة والتكنولوجيا وأنواع الدعم الأخرى من سورية إلى لبنان بالتنسيق الوثيق مع فيلق القدس.
والثاني هو محمد قاسم البزال (مواليد 1984) ابن مدينة بعلبك، وتشمل مسؤولياته موازنة المحاسبة المالية بين حزب الله وفيلق القدس، وهو أحد مؤسسي مجموعة «تلاقي»، ويشرف على مؤسسات تمويل أخرى. ويقوم بتمويل وتنسيق وإخفاء العديد من الشحنات النفطية غير المشروعة المرتبطة بالحرس الثوري.
والثالث هو علي قصير (مواليد 1992، جنوب لبنان)، وهو ممثل حزب الله في إيران والميسر الرئيسي للأنشطة المالية والتجارية التي تفيد فيلق القدس وحزب الله. ويقوم بالتفاوض على أسعار بيع البضائع وتسوية المدفوعات المتعلقة بسفن الشحن.
أما الرابع فهو محمد كوثراني المولود في النجف العراقية، والذي يحمل الجنسيتين اللبنانية والعراقية. وهو قائد بارز لقوات حزب الله في العراق، وتولى بعض أعمال التنسيق السياسي بين الفصائل المتحالفة مع إيران. ويسهل عمليات الجماعات الخارجة عن سيطرة الحكومة العراقية.
أما العضو الخامس في الشبكة فهو أدهم حسين طباجة ويحتفظ بروابط مباشرة مع عناصر تنظيمية عليا في حزب الله. ويمتلك عقارات في لبنان نيابة عن الحزب، كما أنه مالك أغلبية الأسهم في شركة الإنماء العقارية والإنشاءات مجموعة الإنماء للأعمال السياحية.
فيما يعتبر محمد إبراهيم بزي (مواليد 1964) ويحمل الجنسية البلجيكية وللبنانية، ممولاً رئيسياً لحزب الله، وقدم ملايين الدولارات للحزب من خلال أنشطته التجارية، عبر تلك الشركات التي يملكها أو يسيطر عليها.
وهناك علي يوسف شرارة المولود في مدينة صيدا جنوب لبنان عام 1968، وهو ممول رئيسي لحزب الله، ورئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة الاتصالات، ويتلقى ملايين الدولارات من حزب الله لاستثمارها في مشاريع تجارية تدعمه مالياً.
وكشف البرنامج أن المتورطين هم: محمد قصير المولود في بلدة دير قانون النهر جنوب لبنان في 12 شباط 1967. وأفادت أنه يحمل ألقاباً عدة أبرزها «الحاج فادي»، ويعد ممولاً رئيسياً للحزب وقناة مهمة للإنفاق المالي من فيلق القدس. ويقود قصير الوحدة 108 التابعة لحزب الله، التي تسهل نقل الأسلحة والتكنولوجيا وأنواع الدعم الأخرى من سورية إلى لبنان بالتنسيق الوثيق مع فيلق القدس.
والثاني هو محمد قاسم البزال (مواليد 1984) ابن مدينة بعلبك، وتشمل مسؤولياته موازنة المحاسبة المالية بين حزب الله وفيلق القدس، وهو أحد مؤسسي مجموعة «تلاقي»، ويشرف على مؤسسات تمويل أخرى. ويقوم بتمويل وتنسيق وإخفاء العديد من الشحنات النفطية غير المشروعة المرتبطة بالحرس الثوري.
والثالث هو علي قصير (مواليد 1992، جنوب لبنان)، وهو ممثل حزب الله في إيران والميسر الرئيسي للأنشطة المالية والتجارية التي تفيد فيلق القدس وحزب الله. ويقوم بالتفاوض على أسعار بيع البضائع وتسوية المدفوعات المتعلقة بسفن الشحن.
أما الرابع فهو محمد كوثراني المولود في النجف العراقية، والذي يحمل الجنسيتين اللبنانية والعراقية. وهو قائد بارز لقوات حزب الله في العراق، وتولى بعض أعمال التنسيق السياسي بين الفصائل المتحالفة مع إيران. ويسهل عمليات الجماعات الخارجة عن سيطرة الحكومة العراقية.
أما العضو الخامس في الشبكة فهو أدهم حسين طباجة ويحتفظ بروابط مباشرة مع عناصر تنظيمية عليا في حزب الله. ويمتلك عقارات في لبنان نيابة عن الحزب، كما أنه مالك أغلبية الأسهم في شركة الإنماء العقارية والإنشاءات مجموعة الإنماء للأعمال السياحية.
فيما يعتبر محمد إبراهيم بزي (مواليد 1964) ويحمل الجنسية البلجيكية وللبنانية، ممولاً رئيسياً لحزب الله، وقدم ملايين الدولارات للحزب من خلال أنشطته التجارية، عبر تلك الشركات التي يملكها أو يسيطر عليها.
وهناك علي يوسف شرارة المولود في مدينة صيدا جنوب لبنان عام 1968، وهو ممول رئيسي لحزب الله، ورئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة الاتصالات، ويتلقى ملايين الدولارات من حزب الله لاستثمارها في مشاريع تجارية تدعمه مالياً.