فيما تتصاعد أعمال العنف في أفغانستان ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى اليوم (الأربعاء)، أعرب المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف عن قلق بلاده إزاء تصاعد التوتر الأمني في أفغانستان، مؤكداً في مؤتمر صحفي أن تطور الأوضاع في أفغانستان وسط سحب العسكريين الأمريكيين وغيرهم أمر محط اهتمام موسكو البالغ وقلقها.
وقال إن جنودنا من حرس الحدود في طاجيكستان، وهي دولة أخرى قريبة وشريكة لنا، والحقيقة أن ظهور بؤرة جديدة من التوتر والتهديد أمر يثير قلقنا، تزامن ذلك مع تأكيد التلفزيون الرسمي الطاجيكي فرار 134 جنديا أفغانيا من الهجوم، ولجأوا إلى الأراضي الطاجيكية.
وقال التلفزيون، إن حرس الحدود الطاجيكي التزم بمبادئ الإنسانية وحسن الجوار، وسمح للجنود الأفغان بعبور الحدود دون أي عوائق.
وكانت وسائل إعلامية أفغانية، أكدت أن مسلحي طالبان سيطروا على بلدة شيرخان بولاية قندوز على الحدود بين أفغانستان وطاجيكستان، وأن عناصر حرس الحدود الأفغاني سلموا البلدة لـ «طالبان» بدون قتال.
من جهته، قال المتحدث باسم مديرية الأمن في قندهار جمال ناصر باريكزاي، إن 5 مدنيين قتلوا وأصيب 18 آخرون من بينهم نساء وأطفال قتلوا جراء انفجار عبوة ناسفة زرعت بجانب الطريق في قضاء ميفند، مضيفا أن الانفجار وقع أثناء مرور سيارة تقل مدنيين، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الانفجار.
فيما ذكر مسؤول حكومي في ولاية كونار شرقي البلاد أن مسلحين يشتبه في أنهم من مقاتلي طالبان أطلقوا قذيفة على مستشفى البلدة أثناء القتال، ما أسفر عن حريق أحدث دمارا واسعا وأتى على لقاحات مضادة لمرض فايروس كورونا.
وقال إن جنودنا من حرس الحدود في طاجيكستان، وهي دولة أخرى قريبة وشريكة لنا، والحقيقة أن ظهور بؤرة جديدة من التوتر والتهديد أمر يثير قلقنا، تزامن ذلك مع تأكيد التلفزيون الرسمي الطاجيكي فرار 134 جنديا أفغانيا من الهجوم، ولجأوا إلى الأراضي الطاجيكية.
وقال التلفزيون، إن حرس الحدود الطاجيكي التزم بمبادئ الإنسانية وحسن الجوار، وسمح للجنود الأفغان بعبور الحدود دون أي عوائق.
وكانت وسائل إعلامية أفغانية، أكدت أن مسلحي طالبان سيطروا على بلدة شيرخان بولاية قندوز على الحدود بين أفغانستان وطاجيكستان، وأن عناصر حرس الحدود الأفغاني سلموا البلدة لـ «طالبان» بدون قتال.
من جهته، قال المتحدث باسم مديرية الأمن في قندهار جمال ناصر باريكزاي، إن 5 مدنيين قتلوا وأصيب 18 آخرون من بينهم نساء وأطفال قتلوا جراء انفجار عبوة ناسفة زرعت بجانب الطريق في قضاء ميفند، مضيفا أن الانفجار وقع أثناء مرور سيارة تقل مدنيين، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الانفجار.
فيما ذكر مسؤول حكومي في ولاية كونار شرقي البلاد أن مسلحين يشتبه في أنهم من مقاتلي طالبان أطلقوا قذيفة على مستشفى البلدة أثناء القتال، ما أسفر عن حريق أحدث دمارا واسعا وأتى على لقاحات مضادة لمرض فايروس كورونا.