تبحث الشرطة الألمانية مستعينة بطائرة هليكوبتر عن رجل طعن 2 من المارة في مدينة إرفورت بشرق البلاد اليوم (الإثنين)، مؤكدة أن الضحيتين (45 و68 عاما) يعالجان في المستشفى.
ووصفت الشرطة المهاجم بأنه في العشرينات من العمر ووجهه به ندوب وكان يتحدث الألمانية، فيما لا تزال التحقيقات مستمرة في هجوم بسكين في بلدة فورتسبورغ يوم الجمعة الماضي قتلت فيه 3 نساء، وتعتقد الشرطة أن منفذه إرهابي.
وكانت السلطات الألمانية أعلنت (السبت) أن محققي الشرطة يدرسون إن كان التطرف أم العامل النفسي وراء تنفيذ اعتداء فورتسبورغ الذي أودى بـ3 نساء وخلّف 6 مصابين بجروح بالغة.
ونفّذ المشتبه به الصومالي الذي وصل إلى ألمانيا عام 2015، الاعتداء وسط المدينة مستهدفا متجرا لبيع المعدات المنزلية قبل أن يتوجّه إلى مصرف، لكن الشرطة سيطرت عليه بعدما أطلقت النار على الجزء الأسفل من جسمه.
وعثر المحققون على سجّلات تظهر أن الرجل يتلقى العلاج في مصحة للأمراض النفسية، ووفقاً للشرطة فإن المنفذ ليس إسلاميا معروفا بالنسبة للسلطات، لكن أحد الشهود قال إنه هتف «الله أكبر» أثناء الهجوم، ما أثار تساؤلات حول دوافعه.
ووصفت الشرطة المهاجم بأنه في العشرينات من العمر ووجهه به ندوب وكان يتحدث الألمانية، فيما لا تزال التحقيقات مستمرة في هجوم بسكين في بلدة فورتسبورغ يوم الجمعة الماضي قتلت فيه 3 نساء، وتعتقد الشرطة أن منفذه إرهابي.
وكانت السلطات الألمانية أعلنت (السبت) أن محققي الشرطة يدرسون إن كان التطرف أم العامل النفسي وراء تنفيذ اعتداء فورتسبورغ الذي أودى بـ3 نساء وخلّف 6 مصابين بجروح بالغة.
ونفّذ المشتبه به الصومالي الذي وصل إلى ألمانيا عام 2015، الاعتداء وسط المدينة مستهدفا متجرا لبيع المعدات المنزلية قبل أن يتوجّه إلى مصرف، لكن الشرطة سيطرت عليه بعدما أطلقت النار على الجزء الأسفل من جسمه.
وعثر المحققون على سجّلات تظهر أن الرجل يتلقى العلاج في مصحة للأمراض النفسية، ووفقاً للشرطة فإن المنفذ ليس إسلاميا معروفا بالنسبة للسلطات، لكن أحد الشهود قال إنه هتف «الله أكبر» أثناء الهجوم، ما أثار تساؤلات حول دوافعه.