اتهم رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، جهات- لم يحددها- بالسعي لإضعاف الدولة الإثيوبية من خلال صراع طويل الأمد في إقليم تيغراي، مؤكداً أن الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي شكلت تهديات عدة لبلاده.
وقال آبي أحمد في تغريدات على "تويتر" اليوم (الإثنين): «لم نرد الانخراط في صراع إقليم تيغراي لكن اضطررنا»، مضيفاً «في رأيي المهتمون برؤية نهاية الصراع في إقليم تيغراي هم قلة قليلة، يبدو أن هناك مصالح تسعى لإضعاف الدولة الإثيوبية من خلال صراع طويل الأمد».
واعتبر أن المكاسب التي تحققت في مواجهة تهديد الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي هي استعادة الأسلحة التي تم الاستيلاء عليها بشكل غير قانوني من القيادة الشمالية، والحد من آثار محاولات إحداث انقسام في المجتمع الإثيوبي، وإلقاء القبض على عناصر قيادية رئيسية في الجبهة.
وكانت حكومة تيغراي أعلنت في بيان لها موافقتها على وقف إطلاق نار مبدئي شرط حصولها على ضمان موثوق بعدم المساس بأمن شعبها لاحقاً، وقالت: «رغم ذلك وقبل إضفاء طابع رسمي على اتفاق لوقف إطلاق النار، يتوجب حل المسائل الشائكة».
وقال آبي أحمد في تغريدات على "تويتر" اليوم (الإثنين): «لم نرد الانخراط في صراع إقليم تيغراي لكن اضطررنا»، مضيفاً «في رأيي المهتمون برؤية نهاية الصراع في إقليم تيغراي هم قلة قليلة، يبدو أن هناك مصالح تسعى لإضعاف الدولة الإثيوبية من خلال صراع طويل الأمد».
واعتبر أن المكاسب التي تحققت في مواجهة تهديد الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي هي استعادة الأسلحة التي تم الاستيلاء عليها بشكل غير قانوني من القيادة الشمالية، والحد من آثار محاولات إحداث انقسام في المجتمع الإثيوبي، وإلقاء القبض على عناصر قيادية رئيسية في الجبهة.
وكانت حكومة تيغراي أعلنت في بيان لها موافقتها على وقف إطلاق نار مبدئي شرط حصولها على ضمان موثوق بعدم المساس بأمن شعبها لاحقاً، وقالت: «رغم ذلك وقبل إضفاء طابع رسمي على اتفاق لوقف إطلاق النار، يتوجب حل المسائل الشائكة».