تحول يوم الاستقلال في الولايات المتحدة نهاية الأسبوع إلى أحزان ومآتم، إذ قتل نحو 150 شخصاً وأصيب 400 آخرون في أعمال عنف استخدمت فيها الأسلحة النارية، بحسب ما أعلنت شبكة «سي إن إن» اليوم (الثلاثاء). ورجحت مصادر أمنية ارتفاع أعداد الضحايا، مؤكدة أن هذه الإحصائية ليست نهائية.
وفي نيويورك، ارتفع عنف السلاح الناري إلى مستويات غير مسبوقة منذ سنوات، فقد قتل في الولاية وحدها 26 شخصاً خلال 21 عملية إطلاق نار بين يومي (الجمعة والأحد).
وفي 4 يوليو، الذي يوافق عيد الاستقلال، شهدت نيويورك 12 حادثة إطلاق نار أوقعت 13 قتيلا، بزيادة قدرها 8 حوادث إطلاق نار و8 ضحايا العام الماضي، بحسب شرطة المدينة.
ورغم أن مدير شرطة المدينة حذر من أعمال إطلاق النار وقال إن إطلاق الرصاص في عطلة عيد الاستقلال يشكل تحدياً كبيراً، إلا أن جرائم وقعت بالجملة في المدينة. وكشفت شبكة «فوكس نيوز» أنها شهدت عمليات إطلاق نار على 83 شخصاً، قتل منهم 14، وكان من بين الجرحى طفلتان تبلغان من العمر 5 و6 سنوات.
وأصيب 8 أشخاص بالرصاص بالقرب من مغسلة سيارات بمدينة فورث وورث بولاية تكساس بعد مشادة كلامية بين مجموعة من الرجال. وخلال المشادة، خرج أحد الرجال من المنطقة قبل أن يعود ومعه بندقية إذ أطلق النار مما أدى إلى وقوع الإصابات.
وفي أتلانتا، عاصمة ولاية جورجيا، تورط نحو 50 مراهقاً في شجار كبير، أفضى إلى مقتل شخص على الأقل.
وفي نيويورك، ارتفع عنف السلاح الناري إلى مستويات غير مسبوقة منذ سنوات، فقد قتل في الولاية وحدها 26 شخصاً خلال 21 عملية إطلاق نار بين يومي (الجمعة والأحد).
وفي 4 يوليو، الذي يوافق عيد الاستقلال، شهدت نيويورك 12 حادثة إطلاق نار أوقعت 13 قتيلا، بزيادة قدرها 8 حوادث إطلاق نار و8 ضحايا العام الماضي، بحسب شرطة المدينة.
ورغم أن مدير شرطة المدينة حذر من أعمال إطلاق النار وقال إن إطلاق الرصاص في عطلة عيد الاستقلال يشكل تحدياً كبيراً، إلا أن جرائم وقعت بالجملة في المدينة. وكشفت شبكة «فوكس نيوز» أنها شهدت عمليات إطلاق نار على 83 شخصاً، قتل منهم 14، وكان من بين الجرحى طفلتان تبلغان من العمر 5 و6 سنوات.
وأصيب 8 أشخاص بالرصاص بالقرب من مغسلة سيارات بمدينة فورث وورث بولاية تكساس بعد مشادة كلامية بين مجموعة من الرجال. وخلال المشادة، خرج أحد الرجال من المنطقة قبل أن يعود ومعه بندقية إذ أطلق النار مما أدى إلى وقوع الإصابات.
وفي أتلانتا، عاصمة ولاية جورجيا، تورط نحو 50 مراهقاً في شجار كبير، أفضى إلى مقتل شخص على الأقل.