تبنى تنظيم «داعش» الإرهابي الهجوم الصاروخي الذي استهدف القصر الرئاسي في كابول خلال صلاة عيد الأضحى اليوم (الثلاثاء). وأظهر بث تلفزيوني على الهواء مباشرة سقوط صواريخ قرب القصر الرئاسي في العاصمة الأفغانية خلال أداء عدد من المصلين صلاة العيد، إلا أنه لم ترد تقارير عن سقوط قتلى أو مصابين. وكشفت لقطات تلفزيونية أن الرئيس الأفغاني أشرف غني واصل
أداء الصلاة رغم دوي عدة انفجارات، جاءت قبيل لحظات من خطاب للرئيس غني بمناسبة عيد الأضحى، بحسب ما أفادت وسائل إعلام وشهود عيان.
وسُمع دوي الصواريخ التي أطلقت نحو الساعة الثامنة صباحا (03:30 غرينتش) في أنحاء المنطقة الخضراء المحصّنة أمنيا التي تضم قصر الرئاسة إلى جانب عدد من السفارات، من بينها الأمريكية.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية ميرويس ستانكزاي: «أطلق أعداء أفغانستان هجمات صاروخية في أنحاء مختلفة من مدينة كابول». وأوضح أن «الصواريخ أصابت 3 أجزاء مختلفة من العاصمة، بناء على معلوماتنا الأولية»، مؤكدا عدم سقوط ضحايا.
وتتزامن العملية مع هجوم واسع تشنّه «طالبان» في أنحاء أفغانستان في وقت تمضي القوات الأجنبية قدما بانسحابها المقرر استكماله بحلول 31 أغسطس القادم.
أداء الصلاة رغم دوي عدة انفجارات، جاءت قبيل لحظات من خطاب للرئيس غني بمناسبة عيد الأضحى، بحسب ما أفادت وسائل إعلام وشهود عيان.
وسُمع دوي الصواريخ التي أطلقت نحو الساعة الثامنة صباحا (03:30 غرينتش) في أنحاء المنطقة الخضراء المحصّنة أمنيا التي تضم قصر الرئاسة إلى جانب عدد من السفارات، من بينها الأمريكية.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية ميرويس ستانكزاي: «أطلق أعداء أفغانستان هجمات صاروخية في أنحاء مختلفة من مدينة كابول». وأوضح أن «الصواريخ أصابت 3 أجزاء مختلفة من العاصمة، بناء على معلوماتنا الأولية»، مؤكدا عدم سقوط ضحايا.
وتتزامن العملية مع هجوم واسع تشنّه «طالبان» في أنحاء أفغانستان في وقت تمضي القوات الأجنبية قدما بانسحابها المقرر استكماله بحلول 31 أغسطس القادم.