أعلن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، اليوم(السبت)، رفضه أن يكون العراق منطلقاً لأي تهديد لأي جهة، مؤكداً أن القضاء التام على الإرهاب يتطلب مواجهة الظروف والبيئة الحاضنة له.
وقال الكاظمي في افتتاح مؤتمر دول جوار العراق اليوم: «نرفض استخدام الأراضي العراقية ساحة لتصفية الصراعات الإقليمية والدولية» موضحاً أن القضاء على الإرهاب يتطلب مواجهة الظروف والبيئات التي تسمح بنموه.
وأضاف رئيس الوزراء العراقي: «الإرهاب والتطرف بكل أشكاله يشكل خطراً على الجميع»، مبيناً أن «ما يجمع دول المنطقة أكبر بكثير مما يفرقها»، مطالباً بدعم المجتمع الدولي للانتخابات في بلاده·
وتوافد عدد من الزعماء العرب والأجانب أمس إلى العاصمة العراقية للمشاركة في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة، كما عقدت قمة مصغرة عراقية إماراتية مصرية قطرية على هامش قمة بغداد.
وقال مصدر حكومي عراقي في تصريحات لـ موقع (RT): «أن رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي يسعى إلى جمع الرئيس المصري وأمير قطر في اجتماع هامشي لتقريب وجهات النظر بينهما».
ووصل إلى بغداد الرئيس الفرنسي والعاهل الأردني والرئيس المصري، ورئيسا وزراء الإمارات والكويت ووزراء خارجية السعودية وتركيا إذ يسعى العراق عبر المؤتمر إلى التأكيد على إعادة دوره السياسي في المنطقة.
ويتوقع أن يخرج المجتمعون بتأكيدات لدعم الحكومة العراقية ومكافحة الإرهاب.
وقال الكاظمي في افتتاح مؤتمر دول جوار العراق اليوم: «نرفض استخدام الأراضي العراقية ساحة لتصفية الصراعات الإقليمية والدولية» موضحاً أن القضاء على الإرهاب يتطلب مواجهة الظروف والبيئات التي تسمح بنموه.
وأضاف رئيس الوزراء العراقي: «الإرهاب والتطرف بكل أشكاله يشكل خطراً على الجميع»، مبيناً أن «ما يجمع دول المنطقة أكبر بكثير مما يفرقها»، مطالباً بدعم المجتمع الدولي للانتخابات في بلاده·
وتوافد عدد من الزعماء العرب والأجانب أمس إلى العاصمة العراقية للمشاركة في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة، كما عقدت قمة مصغرة عراقية إماراتية مصرية قطرية على هامش قمة بغداد.
وقال مصدر حكومي عراقي في تصريحات لـ موقع (RT): «أن رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي يسعى إلى جمع الرئيس المصري وأمير قطر في اجتماع هامشي لتقريب وجهات النظر بينهما».
ووصل إلى بغداد الرئيس الفرنسي والعاهل الأردني والرئيس المصري، ورئيسا وزراء الإمارات والكويت ووزراء خارجية السعودية وتركيا إذ يسعى العراق عبر المؤتمر إلى التأكيد على إعادة دوره السياسي في المنطقة.
ويتوقع أن يخرج المجتمعون بتأكيدات لدعم الحكومة العراقية ومكافحة الإرهاب.