أعلنت الأمم المتحدة أن الشعب الأفغاني بحاجة لمساعدات إنسانية ضخمة، ووصف المفوض الأممي السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي الاحتياجات الإنسانية في البلاد بأنها «ضخمة ومتنامية»، مؤكدا أن هناك حاجة ماسة لمزيد من الدعم الدولي. وقال في تغريدة على حسابه الرسمي على تويتر اليوم (السبت) إن الوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة بما في ذلك المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والمنظمات غير الحكومية تواصل تقديم المساعدات المنقذة للحياة. وأفاد بأنه جرى أمس (الجمعة) توزيع مواد إغاثة على النازحين في قندوز.
ومن المقرر أن يستضيف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اجتماعا رفيع المستوى في 13 سبتمبر الجاري للبحث في زيادة المساعدات الإنسانية لأفغانستان، بحسب ما أفاد المتحدث باسمه ستيفان دوجاريك. وأوضح في بيان (الجمعة) أن هذا المؤتمر سيدعو إلى زيادة سريعة في التمويل من أجل استمرار العمليات الإنسانية المنقذة للأرواح، ويحض على وصول إنساني كامل وبلا عوائق لضمان حصول الأفغان على الخدمات الأساسية التي يحتاجون إليها.
وحذر من أن «أفغانستان تواجه كارثة إنسانية وشيكة»، بسبب النزاع الطويل الأمد والجفاف الشديد وجائحة كوفيد 19». ويحتاج نصف السكان البالغ عددهم 38 مليون نسمة إلى مساعدات إنسانية، في حين أن أكثر من نصف الأطفال دون سن الخامسة سيعانون من الجوع في العام القادم.
واستأنفت المنظمة الدولية (الخميس) الرحلات الجوية الإنسانية إلى شمال البلاد وجنوبها بعد سيطرة طالبان على السلطة.
ومن المقرر أن يستضيف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اجتماعا رفيع المستوى في 13 سبتمبر الجاري للبحث في زيادة المساعدات الإنسانية لأفغانستان، بحسب ما أفاد المتحدث باسمه ستيفان دوجاريك. وأوضح في بيان (الجمعة) أن هذا المؤتمر سيدعو إلى زيادة سريعة في التمويل من أجل استمرار العمليات الإنسانية المنقذة للأرواح، ويحض على وصول إنساني كامل وبلا عوائق لضمان حصول الأفغان على الخدمات الأساسية التي يحتاجون إليها.
وحذر من أن «أفغانستان تواجه كارثة إنسانية وشيكة»، بسبب النزاع الطويل الأمد والجفاف الشديد وجائحة كوفيد 19». ويحتاج نصف السكان البالغ عددهم 38 مليون نسمة إلى مساعدات إنسانية، في حين أن أكثر من نصف الأطفال دون سن الخامسة سيعانون من الجوع في العام القادم.
واستأنفت المنظمة الدولية (الخميس) الرحلات الجوية الإنسانية إلى شمال البلاد وجنوبها بعد سيطرة طالبان على السلطة.