أقر الحرس الثوري الإيراني خطة لإعداد جيش إلكتروني طائفي لجلب 35 مليون شخص إلى ساحة التأثير في الفضاء الإلكتروني.
ويسعى الحرس الثوري لزعزعة الأمن، واستخدمت طهران مليشيا الحشد وحزب الله الحوثي أداة لتنفيذ أجندتها التوسعية وسياسات نشر الفوضى والإرهاب في المنطقة، وتهديد المصالح الدولية في البحر.
وتقوم القيادات الميدانية التي تتولى عملية التدريب بتأهيل العناصر التابعة للمليشيا العاملة في المنطقة العربية على حرب العصابات وقتال الشوارع، واستخدام الأسلحة الخفيفة والثقيلة، وعمليات التفجير والاغتيالات، وتدريب العناصر الإرهابية عبر معسكراتها على صناعة العبوات المتفجرة واستخدام الأسلحة الأوتوماتيكية والقنابل اليدوية وتدريبات متخصصة على الأسلحة الثقيلة والصواريخ والطائرات دون طيار.
وتتولى أيضا تدريب العناصر المستهدفة على الأنشطة البحرية والمظلات وأمن كبار الشخصيات، مع توفير الدعم والتمويل اللازمين في هذا الشأن، وتدريب وتشكيل وتجنيد المجموعات الإرهابية، التي يجري استغلالها في تنفيذ أجندة إيران الدموية.
وكشف المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (التابع لمنظمة مجاهدي خلق، المعارضة لطهران) مراكز تدريب المليشيات الخارجية التابعة لقوات الحرس الإيراني من قوات فيلق القدس، بما لهذا الملف الساخن من نتائج كارثية في اليمن وسورية ولبنان والعراق وليبيا وأفغانستان وأفريقيا.
ويسعى الحرس الثوري لزعزعة الأمن، واستخدمت طهران مليشيا الحشد وحزب الله الحوثي أداة لتنفيذ أجندتها التوسعية وسياسات نشر الفوضى والإرهاب في المنطقة، وتهديد المصالح الدولية في البحر.
وتقوم القيادات الميدانية التي تتولى عملية التدريب بتأهيل العناصر التابعة للمليشيا العاملة في المنطقة العربية على حرب العصابات وقتال الشوارع، واستخدام الأسلحة الخفيفة والثقيلة، وعمليات التفجير والاغتيالات، وتدريب العناصر الإرهابية عبر معسكراتها على صناعة العبوات المتفجرة واستخدام الأسلحة الأوتوماتيكية والقنابل اليدوية وتدريبات متخصصة على الأسلحة الثقيلة والصواريخ والطائرات دون طيار.
وتتولى أيضا تدريب العناصر المستهدفة على الأنشطة البحرية والمظلات وأمن كبار الشخصيات، مع توفير الدعم والتمويل اللازمين في هذا الشأن، وتدريب وتشكيل وتجنيد المجموعات الإرهابية، التي يجري استغلالها في تنفيذ أجندة إيران الدموية.
وكشف المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (التابع لمنظمة مجاهدي خلق، المعارضة لطهران) مراكز تدريب المليشيات الخارجية التابعة لقوات الحرس الإيراني من قوات فيلق القدس، بما لهذا الملف الساخن من نتائج كارثية في اليمن وسورية ولبنان والعراق وليبيا وأفغانستان وأفريقيا.