حدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مجموعة من الشروط بشأن الاعتراف الدولي بحكومة طالبان، وطالب قمة مجموعة العشرين القادمة بضرورة أن تكون رسالتها واضحة للحركة في هذا الشأن.
وقال ماكرون في مقابلة مع إذاعة «فرانس إنتر»، (اليوم الثلاثاء)، إن هذه الشروط يجب أن تشمل تحقيق المساواة للنساء، السماح بالعمليات الإنسانية الأجنبية، ووقف التعاون مع الجماعات الإرهابية.
وأكد أن الاعتراف الدولي يجب أن يكون له ثمن، وكرامة المرأة الأفغانية والمساواة بين النساء والرجال يجب أن تكون واحدة من النقاط التي يتعين التأكيد عليها، ويجب أن تكون شرطا بالنسبة لنا.
وفي إشارة لقمة مجموعة العشرين المقرر عقدها في روما في وقت لاحق هذا الشهر، قال ماكرون «سنتحدث عن أفغانستان. يتعين علينا ذلك»، لافتا إلى أن النقاش حول طالبان سيتم بطبيعة الحال بين الأوروبيين والأمريكيين والصين وروسيا والقوى الكبرى في إفريقيا وآسيا والمحيط الهادي وأمريكا اللاتينية مجتمعين. وشدد على وجوب أن تحمل تلك القمة رسالة بالغة الوضوح بأن المجتمع الدولي سيضع شروطا للاعتراف بطالبان.
في غضون ذلك، عينت طالبان مجموعة جديدة من الرجال في مناصب ومراكز نواب ومستشارين للوزراء، وأصرت للمرة الثالثة على استبعاد النساء مرة أخرى رغم التحذيرات الدولية.
وأعلن المتحدث باسم الحركة ذبيح الله مجاهد، أن التعيينات الـ38 الجديدة لم تشمل سيدات، بل جاءت جميعها من أعضاء ينتمون إلى طالبان مع تمثيل محدود للأقليات. وشملت الاختيارات الحكومية تعيينات أيضا في منظمات إنسانية.
وكان مجاهد تحدث أواخر سبتمبر الماضي عن إمكانية إضافة عناصر نسائية إلى مجلس الوزراء في وقت لاحق، لكنه لم يدل بمزيد من التفاصيل.
وقال ماكرون في مقابلة مع إذاعة «فرانس إنتر»، (اليوم الثلاثاء)، إن هذه الشروط يجب أن تشمل تحقيق المساواة للنساء، السماح بالعمليات الإنسانية الأجنبية، ووقف التعاون مع الجماعات الإرهابية.
وأكد أن الاعتراف الدولي يجب أن يكون له ثمن، وكرامة المرأة الأفغانية والمساواة بين النساء والرجال يجب أن تكون واحدة من النقاط التي يتعين التأكيد عليها، ويجب أن تكون شرطا بالنسبة لنا.
وفي إشارة لقمة مجموعة العشرين المقرر عقدها في روما في وقت لاحق هذا الشهر، قال ماكرون «سنتحدث عن أفغانستان. يتعين علينا ذلك»، لافتا إلى أن النقاش حول طالبان سيتم بطبيعة الحال بين الأوروبيين والأمريكيين والصين وروسيا والقوى الكبرى في إفريقيا وآسيا والمحيط الهادي وأمريكا اللاتينية مجتمعين. وشدد على وجوب أن تحمل تلك القمة رسالة بالغة الوضوح بأن المجتمع الدولي سيضع شروطا للاعتراف بطالبان.
في غضون ذلك، عينت طالبان مجموعة جديدة من الرجال في مناصب ومراكز نواب ومستشارين للوزراء، وأصرت للمرة الثالثة على استبعاد النساء مرة أخرى رغم التحذيرات الدولية.
وأعلن المتحدث باسم الحركة ذبيح الله مجاهد، أن التعيينات الـ38 الجديدة لم تشمل سيدات، بل جاءت جميعها من أعضاء ينتمون إلى طالبان مع تمثيل محدود للأقليات. وشملت الاختيارات الحكومية تعيينات أيضا في منظمات إنسانية.
وكان مجاهد تحدث أواخر سبتمبر الماضي عن إمكانية إضافة عناصر نسائية إلى مجلس الوزراء في وقت لاحق، لكنه لم يدل بمزيد من التفاصيل.