أفادت مصادر فرنسية بأن أحد السجناء يحتجز حارسي أمن وسط استنفار أمني في محيط السجن الواقع غربي العاصمة باريس، مؤكدة إصابة أحدهما في عينه اليمنى. وقالت وزارة العدل الفرنسية في بيان لها اليوم (الثلاثاء): «إن مفاوضات جارية للإفراج عن الحارسين في سجن «كوندي سور سارت» على بعد نحو 250 كيلومترا». وذكرت الوزارة أنه تم حشد وحدات الأمن في السجن وإرسال قوات إضافية، دون إعطاء تفاصيل عن هوية محتجز الرهائن.
وتحدثت وسائل إعلام فرنسية عن تحرير أحد الرهائن في سجن «كوندي سور سات»، من يد السجين.
ويوصف سجن «كوندي سور سارت»، بأنه أكثر السجون الفرنيسة أماناً، لكن شهد في السابق حادثتين مماثلتين. ففي 5 مارس 2019، قام مايكل شيولو، وهو رجل يقضي محكومية بالسجن لمدة 30 عاما، بطعن اثنين من المشرفين بسكين من السيراميك. وفي 12 يونيو من العام نفسه، احتجز فرانسيس دورفر، المعتقل المتطرف حارسين كرهائن، وبعد مفاوضات أطلق سراحهما «سالمين».
وافتُتح هذا السجن عام 2013، وقدم حينها على أنه «السجن الأكثر أماناً» في فرنسا.
وتحدثت وسائل إعلام فرنسية عن تحرير أحد الرهائن في سجن «كوندي سور سات»، من يد السجين.
ويوصف سجن «كوندي سور سارت»، بأنه أكثر السجون الفرنيسة أماناً، لكن شهد في السابق حادثتين مماثلتين. ففي 5 مارس 2019، قام مايكل شيولو، وهو رجل يقضي محكومية بالسجن لمدة 30 عاما، بطعن اثنين من المشرفين بسكين من السيراميك. وفي 12 يونيو من العام نفسه، احتجز فرانسيس دورفر، المعتقل المتطرف حارسين كرهائن، وبعد مفاوضات أطلق سراحهما «سالمين».
وافتُتح هذا السجن عام 2013، وقدم حينها على أنه «السجن الأكثر أماناً» في فرنسا.