استهدفت الحكومة الإثيوبية اليوم (الأربعاء)، أهداف تابعة للقوات في إقليم تيغراي شمال البلاد، مؤكدة أن الغارات الجديدة قصفت منشآت استخدمتها الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي لإنتاج الأسلحة والمعدات العسكرية. وأفاد فريق تقصي الحقائق التابع للحكومة الإثيوبية في تغريدات على حسابه في تويتر، بأن العمليات المركزة استهدفت مخابئ غير قانونية للأسلحة والمعدات العسكرية الثقيلة في مواقع محددة.
وقال رئيس مكتب الاتصال الحكومي ليغيسي تولو: إن الغارة استهدفت منشآت تم تحويلها من مسلحي تيغراي إلى مركز لتصنيع الأسلحة وإصلاح معداتهم العسكرية، فيما ذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوشا)، أن ثلاثة أطفال على الأقل قُتلوا خلال الغارة الأولى.
ولفت المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في جنيف ينس لاركي، إلى أن أفرادا في الطواقم الصحية المحلية أفادوا بمقتل ثلاثة أطفال وجرح شخص في ضربة جوية عند أطراف ميكيلي في تيغراي، مؤكدا جرح تسعة أشخاص في ضربة جوية ثانية استهدفت وسط ميكيلي وتسببت بأضرار في المنازل وفي فندق مجاور.
وكانت الحكومة الإثيوبية وصفت المعلومات التي أوردتها منظمّات إنسانية ومصادر دبلوماسية وطبية عن عمليات قصف بأنها «محض أكاذيب»، غير أن وسيلة إعلامية تابعة للحكومة أكدت المعلومات، مشيرة إلى أن الضربتين الجويتين كانتا تستهدفان متمردين في جبهة تحرير شعب تيغراي.
ويشهد إقليم تيغراي معارك منذ نوفمبر الماضي عندما أرسل رئيس الوزراء أبي أحمد الحائز جائزة نوبل للسلام في 2019، القوات الفدرالية للتخلص من السلطات المحلية المنبثقة عن جبهة تحرير شعب تيغراي بعدما اتهمها بمهاجمة ثكنات للجيش.
وقال رئيس مكتب الاتصال الحكومي ليغيسي تولو: إن الغارة استهدفت منشآت تم تحويلها من مسلحي تيغراي إلى مركز لتصنيع الأسلحة وإصلاح معداتهم العسكرية، فيما ذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوشا)، أن ثلاثة أطفال على الأقل قُتلوا خلال الغارة الأولى.
ولفت المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في جنيف ينس لاركي، إلى أن أفرادا في الطواقم الصحية المحلية أفادوا بمقتل ثلاثة أطفال وجرح شخص في ضربة جوية عند أطراف ميكيلي في تيغراي، مؤكدا جرح تسعة أشخاص في ضربة جوية ثانية استهدفت وسط ميكيلي وتسببت بأضرار في المنازل وفي فندق مجاور.
وكانت الحكومة الإثيوبية وصفت المعلومات التي أوردتها منظمّات إنسانية ومصادر دبلوماسية وطبية عن عمليات قصف بأنها «محض أكاذيب»، غير أن وسيلة إعلامية تابعة للحكومة أكدت المعلومات، مشيرة إلى أن الضربتين الجويتين كانتا تستهدفان متمردين في جبهة تحرير شعب تيغراي.
ويشهد إقليم تيغراي معارك منذ نوفمبر الماضي عندما أرسل رئيس الوزراء أبي أحمد الحائز جائزة نوبل للسلام في 2019، القوات الفدرالية للتخلص من السلطات المحلية المنبثقة عن جبهة تحرير شعب تيغراي بعدما اتهمها بمهاجمة ثكنات للجيش.