رداً على إطلالته الكئيبة، مساء أمس (الخميس)، وصف سياسيون ونشطاء لبنانيون، حسن نصرالله بأنه «مرض خبيث» في الجسد اللبناني، مؤكدين أن مليشياته دمرت لبنان.
وتحت وسم «حزب الله إرهابي»، غرد عدد كبير من اللبنانيين والناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، مجددين التأكيد على أن «حزب الله» دمر لبنان. وقال حساب باسم علي: «في كل خطاباته يخرج وكأنه رئيس جمهورية ورئيس حكومة وما هو إلا رئيس مليشيا تحكم البلد بسلاحها غير الشرعي وتهدد السلم الأهلي والعيش المشترك».
وغرد الأمين العام لـ«تيار المستقبل» أحمد الحريري بقوله: «اللبناني أحوج ما يكون اليوم إلى كلمة حق صادقة، لترميم ما تهدم وإعادة وصلِ ما انقطع».
وقال الوزير السابق أشرف ريفي: بعد الاستماع إلى الحاكم الفعلي نصرالله، نسأل ما جدوى أن يكون للبنان رئيس جمهورية وحكومة ومجلس نيابي؟ قرر المرشد فتعطلت الحكومة ونسفت العلاقات العربية، وفي خلدة والطيونة أصدر الحكم وتلته المحكمة العسكرية». وأضاف: «أحرار لبنان يقولون لك، أنت المعتدي وأنت من يجب أن يحاكم، وادّعاء الانتصار لن يحجب الوهن والتآكل والإفلاس. ستحاسبون على كل جرائمكم».
من جانبه، أكد رئيس حركة التغيير إيلي محفوض، أن «محاولة نصر الله الإيحاء بأن سبب الأزمة كلام لوزير الإعلام «تسخيف للحقيقة»، كون معاناة اللبنانيين هي بوجود مليشيا تعمل في خدمة مصالح إيران في المنطقة، أما الوزير الوديعة فهو لا يقدّم ولا يؤخر هو «شرّابة خرج» ليس إلا، باختصار يا سيد حسن.. مليشيات حزب الله هي سبب كل أزماتنا».
وقال محفوض: «كنا نعلم أنكم وراء عدم استقالة وزير الإعلام، كما نعلم تماماً أنكم تسعون لتخريب علاقات لبنان مع أصدقائه خاصة دول الخليج، مشروعكم الإيراني لم يعد خافياً على أحد وأنتم في حزب الله أولوياتكم إيرانية وليست لبنانية، وهذا واضح من خلال سلوككم ونهجكم ومواقفكم».
وختم بقوله: «لا ننتظر أي دولة في العالم كي تخبرنا عن هيمنة مليشيا حزب الله فأنتم لا تهيمنون فحسب وإنما تسيطرون على مفاصل الحكم الأساسية فتقبضون على المرافق والمرافئ وتتحكمون بحركة الحدود الشرعية منها وغير الشرعية؛ لذا كفى استغباء لعقول اللبنانيين فالشمس شارقة والناس شايفة».
بدروه، قال المحامي والأستاذ الجامعي أنطوان سعد: «حسن يقول نحن أكبر حزب في لبنان... صحيح بعدما اغتال كل الأحرار وركع واشترى الباقي بالعمالة».
أما الأستاذ الجامعي زياد سرايا فأضاف: «دَمَّر علاقاتنا مع المجتمع الدولي.. دَمَّر علاقاتنا مع مجلس التعاون الخليجي.. دَمَّر وحدتنا الداخلية.. دَمَّر اقتصادنا الوطني.. دَمَّر كل مقومات العيش في لبنان.. وما زال يتبجح بعمالته لإيران». وختم: «حسن نصرالله أنت مرض خبيث في الجسد اللبناني وغير مرغوبٌ بكَ».
وتحت وسم «حزب الله إرهابي»، غرد عدد كبير من اللبنانيين والناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، مجددين التأكيد على أن «حزب الله» دمر لبنان. وقال حساب باسم علي: «في كل خطاباته يخرج وكأنه رئيس جمهورية ورئيس حكومة وما هو إلا رئيس مليشيا تحكم البلد بسلاحها غير الشرعي وتهدد السلم الأهلي والعيش المشترك».
وغرد الأمين العام لـ«تيار المستقبل» أحمد الحريري بقوله: «اللبناني أحوج ما يكون اليوم إلى كلمة حق صادقة، لترميم ما تهدم وإعادة وصلِ ما انقطع».
وقال الوزير السابق أشرف ريفي: بعد الاستماع إلى الحاكم الفعلي نصرالله، نسأل ما جدوى أن يكون للبنان رئيس جمهورية وحكومة ومجلس نيابي؟ قرر المرشد فتعطلت الحكومة ونسفت العلاقات العربية، وفي خلدة والطيونة أصدر الحكم وتلته المحكمة العسكرية». وأضاف: «أحرار لبنان يقولون لك، أنت المعتدي وأنت من يجب أن يحاكم، وادّعاء الانتصار لن يحجب الوهن والتآكل والإفلاس. ستحاسبون على كل جرائمكم».
من جانبه، أكد رئيس حركة التغيير إيلي محفوض، أن «محاولة نصر الله الإيحاء بأن سبب الأزمة كلام لوزير الإعلام «تسخيف للحقيقة»، كون معاناة اللبنانيين هي بوجود مليشيا تعمل في خدمة مصالح إيران في المنطقة، أما الوزير الوديعة فهو لا يقدّم ولا يؤخر هو «شرّابة خرج» ليس إلا، باختصار يا سيد حسن.. مليشيات حزب الله هي سبب كل أزماتنا».
وقال محفوض: «كنا نعلم أنكم وراء عدم استقالة وزير الإعلام، كما نعلم تماماً أنكم تسعون لتخريب علاقات لبنان مع أصدقائه خاصة دول الخليج، مشروعكم الإيراني لم يعد خافياً على أحد وأنتم في حزب الله أولوياتكم إيرانية وليست لبنانية، وهذا واضح من خلال سلوككم ونهجكم ومواقفكم».
وختم بقوله: «لا ننتظر أي دولة في العالم كي تخبرنا عن هيمنة مليشيا حزب الله فأنتم لا تهيمنون فحسب وإنما تسيطرون على مفاصل الحكم الأساسية فتقبضون على المرافق والمرافئ وتتحكمون بحركة الحدود الشرعية منها وغير الشرعية؛ لذا كفى استغباء لعقول اللبنانيين فالشمس شارقة والناس شايفة».
بدروه، قال المحامي والأستاذ الجامعي أنطوان سعد: «حسن يقول نحن أكبر حزب في لبنان... صحيح بعدما اغتال كل الأحرار وركع واشترى الباقي بالعمالة».
أما الأستاذ الجامعي زياد سرايا فأضاف: «دَمَّر علاقاتنا مع المجتمع الدولي.. دَمَّر علاقاتنا مع مجلس التعاون الخليجي.. دَمَّر وحدتنا الداخلية.. دَمَّر اقتصادنا الوطني.. دَمَّر كل مقومات العيش في لبنان.. وما زال يتبجح بعمالته لإيران». وختم: «حسن نصرالله أنت مرض خبيث في الجسد اللبناني وغير مرغوبٌ بكَ».