حذر الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى دول العالم الإسلامي من خطورة الفكر المتطرف، واصفاً إياه بـ«الأحمق»، مؤكداً أن الهدف منه أن يدمر مستقبلك كما دمر حاضرك.
وأكد السيسي خلال افتتاحه للمنتدى العالمى للتعليم العالي والبحث العلمي، والمؤتمر العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو» اليوم (الأربعاء) بالعاصمة، أن الإسلام ليس له علاقة بالفكر الجامد والمتطرف، الذي يهدف لتدمير الشعوب وحضارتها.
من جانبه، قال المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير بسام راضي إن المنتدى يعقد في نسخته الثانية برعاية السيسي، تحت عنوان «رؤية المستقبل» بمشاركة عدد من دول العالم الإسلامي، وعدد من الجامعات العالمية المرموقة والجهات والمنظمات الدولية، بالتزامن مع استضافة مصر للدورة الرابعة عشرة للمؤتمر العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو».
ويتناول المنتدى عددا من المحاور من أهمها مستقبل العمل، إعداد وتأهيل الطلاب وشباب الباحثين لوظائف المستقبل، احتياجات أسواق العمل المحلية والدولية في ظل تداعيات جائحة كورونا، والتغيرات السريعة في مهارات التوظيف والطلب على سوق العمل.
كما يتضمن إقامة سلسلة من الفعاليات والأنشطة، في صورة اجتماعات، وندوات، وورش عمل، وحلقات نقاش، ومحاضرات علمية من قبل خبراء من الأكاديميين والمهنيين وممثلي المنظمات الدولية، ورجال الأعمال والشباب، إضافة إلى معرض يضم العديد من الأجنحة الخاصة بالمُشاركين من مختلف الجامعات الحكومية والخاصة والدولية، والشركات التكنولوجية المُتخصصة في التعليم والبحث العلمي، والمُنظمات الدولية، وجهات التمويل.
وأكد السيسي خلال افتتاحه للمنتدى العالمى للتعليم العالي والبحث العلمي، والمؤتمر العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو» اليوم (الأربعاء) بالعاصمة، أن الإسلام ليس له علاقة بالفكر الجامد والمتطرف، الذي يهدف لتدمير الشعوب وحضارتها.
من جانبه، قال المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير بسام راضي إن المنتدى يعقد في نسخته الثانية برعاية السيسي، تحت عنوان «رؤية المستقبل» بمشاركة عدد من دول العالم الإسلامي، وعدد من الجامعات العالمية المرموقة والجهات والمنظمات الدولية، بالتزامن مع استضافة مصر للدورة الرابعة عشرة للمؤتمر العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو».
ويتناول المنتدى عددا من المحاور من أهمها مستقبل العمل، إعداد وتأهيل الطلاب وشباب الباحثين لوظائف المستقبل، احتياجات أسواق العمل المحلية والدولية في ظل تداعيات جائحة كورونا، والتغيرات السريعة في مهارات التوظيف والطلب على سوق العمل.
كما يتضمن إقامة سلسلة من الفعاليات والأنشطة، في صورة اجتماعات، وندوات، وورش عمل، وحلقات نقاش، ومحاضرات علمية من قبل خبراء من الأكاديميين والمهنيين وممثلي المنظمات الدولية، ورجال الأعمال والشباب، إضافة إلى معرض يضم العديد من الأجنحة الخاصة بالمُشاركين من مختلف الجامعات الحكومية والخاصة والدولية، والشركات التكنولوجية المُتخصصة في التعليم والبحث العلمي، والمُنظمات الدولية، وجهات التمويل.