أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن محادثاته الأولى مع المستشار الألماني الجديد أولاف شولتز، «أظهرت تطابقا متينا في وجهات النظر وعزما على جعل بلدينا يعملان معا». وأكد على التوافق في مسألة حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي وصياغة «رد مشترك على مسائل الهجرة» والعلاقة مع أفريقيا وكذلك مع الصين. وهنأ ماكرون في مؤتمر صحفي اليوم (الجمعة)، شولتز على انتخابه مستشار لألمانيا (الأربعاء) الماضي، ووصف لقاءهما بـ«المهم للغاية».
وقال شولتز «محادثتنا دارت حول كيفية جعل الاتحاد الأوروبي أقوى، والعمل معا في مواجهة التحديات الأوروبية والعالمية». وأضاف «هذه أول زيارة لباريس، وأمامنا كثير من العمل من أجل العلاقات الثنائية ومستقبل أوروبا».
وهذا اللقاء الأول بين ماكرون وشولتز الذي اختار باريس كأول وجهة خارجية بعد تنصيبه رسميا (الأربعاء) الماضي، لكن هناك لقاء جمع بينهما قبل الانتخابات الألمانية التي جرت في ٢٦ سبتمبر الماضي، في إطار لقاءات عقدها الرئيس الفرنسي مع المرشحين للمستشارية الألمانية.
وكانت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، سبقت شولتز إلى باريس، والتقت نظيرها الفرنسي جان إيف لودريان، أمس (الخميس).
وقال شولتز «محادثتنا دارت حول كيفية جعل الاتحاد الأوروبي أقوى، والعمل معا في مواجهة التحديات الأوروبية والعالمية». وأضاف «هذه أول زيارة لباريس، وأمامنا كثير من العمل من أجل العلاقات الثنائية ومستقبل أوروبا».
وهذا اللقاء الأول بين ماكرون وشولتز الذي اختار باريس كأول وجهة خارجية بعد تنصيبه رسميا (الأربعاء) الماضي، لكن هناك لقاء جمع بينهما قبل الانتخابات الألمانية التي جرت في ٢٦ سبتمبر الماضي، في إطار لقاءات عقدها الرئيس الفرنسي مع المرشحين للمستشارية الألمانية.
وكانت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، سبقت شولتز إلى باريس، والتقت نظيرها الفرنسي جان إيف لودريان، أمس (الخميس).