فيما جددت الفصائل المسلحة والأحزاب التي خسرت الانتخابات التشريعية، مطالبتها بإلغاء نتائج الاستحقاق الذي جرى في الـ10 من أكتوبر الماضي، حذر التيار الصدري من إلغاء النتائج التي انتهت إلى تصدره لأعداد المقاعد النيابية بحصوله على 73 مقعداً.
وقال عضو مكتب التيار الصدري صادق الحسناوي، إن زعيم التيار مقتدى الصدر متمسك بشرعية الانتخابات ونتائجها. ولفت في تصريحات تلفزيونية، مساء (الجمعة)، إلى أن إلغاء المحكمة الاتحادية النتائج الانتخابية سيكون له نتائج كارثية على مستوى الدولة العراقية.
وكرر تمسك الصدر بتشكيل حكومة أغلبية وطنية، واصفاً المشهد العراقي بأنه معقد، وشدد على أن التدخل في الشأن السياسي العراقي مرفوض جملة وتفصيلاً، مؤكداً أن التيار يسعى لأن يكون القرار عراقياً صرفاً، وأن يكون تشكيل الحكومة بعيداً عن أي تدخلات من أي دولة.
وكان عدد من أنصار الفصائل الموالية لإيران ممن خسروا الانتخابات قد عادوا إلى التظاهر في محيط المنطقة الخضراء وسط بغداد. وأصدرت «اللجنة المنظمة للمظاهرات والاعتصامات الرافضة لنتائج الانتخابات»، بياناً جددت فيه مطالبتها بإلغاء النتائج الانتخابية.
وأطلقت الفصائل الممثلة سياسياً عبر تحالف الفتح مع غيره من الأحزاب التي تلقت خسارة كبيرة في الانتخابات الاتهامات في وجه المفوضية والسلطات العراقية، مطالبة بإلغاء النتائج التي أظهرت تراجعها بعشرات المقاعد نسبة إلى الانتخابات السابقة التي جرت في 2018.
ونظمت تظاهرات واحتجاجات عدة، كما نصبت خياماً في محيط المنطقة الخضراء، تعبيراً عن تمسكها بإلغاء النتائج، ما أدى إلى اشتباكات مع القوات الأمينة نجم عنها مقتل متظاهر، ثم جرت بعدها محاولة فاشلة لاغتيال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.
وقال عضو مكتب التيار الصدري صادق الحسناوي، إن زعيم التيار مقتدى الصدر متمسك بشرعية الانتخابات ونتائجها. ولفت في تصريحات تلفزيونية، مساء (الجمعة)، إلى أن إلغاء المحكمة الاتحادية النتائج الانتخابية سيكون له نتائج كارثية على مستوى الدولة العراقية.
وكرر تمسك الصدر بتشكيل حكومة أغلبية وطنية، واصفاً المشهد العراقي بأنه معقد، وشدد على أن التدخل في الشأن السياسي العراقي مرفوض جملة وتفصيلاً، مؤكداً أن التيار يسعى لأن يكون القرار عراقياً صرفاً، وأن يكون تشكيل الحكومة بعيداً عن أي تدخلات من أي دولة.
وكان عدد من أنصار الفصائل الموالية لإيران ممن خسروا الانتخابات قد عادوا إلى التظاهر في محيط المنطقة الخضراء وسط بغداد. وأصدرت «اللجنة المنظمة للمظاهرات والاعتصامات الرافضة لنتائج الانتخابات»، بياناً جددت فيه مطالبتها بإلغاء النتائج الانتخابية.
وأطلقت الفصائل الممثلة سياسياً عبر تحالف الفتح مع غيره من الأحزاب التي تلقت خسارة كبيرة في الانتخابات الاتهامات في وجه المفوضية والسلطات العراقية، مطالبة بإلغاء النتائج التي أظهرت تراجعها بعشرات المقاعد نسبة إلى الانتخابات السابقة التي جرت في 2018.
ونظمت تظاهرات واحتجاجات عدة، كما نصبت خياماً في محيط المنطقة الخضراء، تعبيراً عن تمسكها بإلغاء النتائج، ما أدى إلى اشتباكات مع القوات الأمينة نجم عنها مقتل متظاهر، ثم جرت بعدها محاولة فاشلة لاغتيال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.