كشف استطلاع حديث للرأي العالم في بريطانيا أن 57% من الناخبين يعتقدون أنه يجب على رئيس الوزراء بوريس جونسون أن يستقيل. ولفت الاستطلاع الذي نُشر، يوم أمس (السبت)، إلى تراجع معدل التأييد لرئيس الوزراء وحزبه المحافظ الحاكم بعد سلسلة من الفضائح مع اعتقاد غالبية الناخبين بضرورة استقالته الآن.
ووجد جونسون نفسه يواجه انتقادات على عدد من الجبهات في الأسابيع الأخيرة، من تمويل تجديد مقر إقامته في داونينغ ستريت إلى ادعاء بأنه تدخل لضمان إجلاء الحيوانات الأليفة من كابول خلال الانسحاب الغربي الفوضوي من أفغانستان في شهر أغسطس الماضي.
وأظهر استطلاع أجراه معهد «أوبنيوم» لحساب صحيفة «أوبزرفر» أن دعم المحافظين الذين حققوا تقدماً قوياً في استطلاعات الرأي منذ فوزهم الساحق في انتخابات 2019، انخفض أربع نقاط إلى 32%، بينما ارتفع التأييد لحزب العمال المعارض إلى 41% في أكبر تقدم له منذ عام 2014.
وتراجع التقييم الشخصي لجونسون إلى أدنى مستوى له منذ الانتخابات منخفضاً 14 نقطة عما كان عليه الحال قبل أسبوعين. وأفاد الاستطلاع بأن 57% من الناخبين يعتقدون أنه يجب أن يستقيل، ارتفاعاً من 48% قبل أسبوعين.
ومن أكثر الأمور التي سببت ضرراً التقارير التي أشارت إلى إقامة حفلة في داونينغ ستريت خلال إغلاق في عيد الميلاد عام 2020 عندما تم حظر مثل هذه الاحتفالات، مع بث مقطع مصور الأسبوع الماضي ظهر فيه موظفون يضحكون ويمزحون بشأنه.
ووجد جونسون نفسه يواجه انتقادات على عدد من الجبهات في الأسابيع الأخيرة، من تمويل تجديد مقر إقامته في داونينغ ستريت إلى ادعاء بأنه تدخل لضمان إجلاء الحيوانات الأليفة من كابول خلال الانسحاب الغربي الفوضوي من أفغانستان في شهر أغسطس الماضي.
وأظهر استطلاع أجراه معهد «أوبنيوم» لحساب صحيفة «أوبزرفر» أن دعم المحافظين الذين حققوا تقدماً قوياً في استطلاعات الرأي منذ فوزهم الساحق في انتخابات 2019، انخفض أربع نقاط إلى 32%، بينما ارتفع التأييد لحزب العمال المعارض إلى 41% في أكبر تقدم له منذ عام 2014.
وتراجع التقييم الشخصي لجونسون إلى أدنى مستوى له منذ الانتخابات منخفضاً 14 نقطة عما كان عليه الحال قبل أسبوعين. وأفاد الاستطلاع بأن 57% من الناخبين يعتقدون أنه يجب أن يستقيل، ارتفاعاً من 48% قبل أسبوعين.
ومن أكثر الأمور التي سببت ضرراً التقارير التي أشارت إلى إقامة حفلة في داونينغ ستريت خلال إغلاق في عيد الميلاد عام 2020 عندما تم حظر مثل هذه الاحتفالات، مع بث مقطع مصور الأسبوع الماضي ظهر فيه موظفون يضحكون ويمزحون بشأنه.