تظاهر آلاف المعلمين في مدن إيرانية للاحتجاج على أوضاعهم المعيشية والمطالبة بتحسين الأجور.
وبحسب ما أوردت وسائل إعلام إيرانية اليوم (الإثنين)، فإن احتجاجات كبيرة خرجت في أكثر من 50 مدينة إيرانية بينها مدن كبرى أبرزها طهران وشيراز ومشهد وكرمان واردبيل.
وذكرت وكالة أنباء «إيلنا» العمالية أن قوات الأمن اعتدت على المعلمين المحتجين بالعاصمة طهران، وقالت إن المعلمين يطالبون منذ أشهر البرلمان بتمرير خطة التصنيف التي من شأنها أن ترفع رواتبهم بنسبة تتناسب والوضع الاقتصادي المتدهور.
وأعلن المعلمون المحتجون أنه في حال الموافقة على خطة التصنيف وتنفيذها، فإن الراتب الأساسي ومزايا المعلمين ستصل إلى 80٪ على الأقل من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
وكان المجلس التنسيقي لنقابات المعلمين أعلن أنه سينظم مسيرات احتجاجية واسعة النطاق أمام مجلس النواب ودوائر التربية والتعليم (الإثنين) في حال عدم الاستجابة لمطالب المعلمين.
وتشهد إيران خلال الأعوام الماضية موجات من الاحتجاجات الفئوية يواجهها نظام الملالي بالقمع وغالبا ما تعيق الوصول للإنترنت في مسعى لتجنب اتساع رقعة الاحتجاجات.
وبحسب ما أوردت وسائل إعلام إيرانية اليوم (الإثنين)، فإن احتجاجات كبيرة خرجت في أكثر من 50 مدينة إيرانية بينها مدن كبرى أبرزها طهران وشيراز ومشهد وكرمان واردبيل.
وذكرت وكالة أنباء «إيلنا» العمالية أن قوات الأمن اعتدت على المعلمين المحتجين بالعاصمة طهران، وقالت إن المعلمين يطالبون منذ أشهر البرلمان بتمرير خطة التصنيف التي من شأنها أن ترفع رواتبهم بنسبة تتناسب والوضع الاقتصادي المتدهور.
وأعلن المعلمون المحتجون أنه في حال الموافقة على خطة التصنيف وتنفيذها، فإن الراتب الأساسي ومزايا المعلمين ستصل إلى 80٪ على الأقل من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
وكان المجلس التنسيقي لنقابات المعلمين أعلن أنه سينظم مسيرات احتجاجية واسعة النطاق أمام مجلس النواب ودوائر التربية والتعليم (الإثنين) في حال عدم الاستجابة لمطالب المعلمين.
وتشهد إيران خلال الأعوام الماضية موجات من الاحتجاجات الفئوية يواجهها نظام الملالي بالقمع وغالبا ما تعيق الوصول للإنترنت في مسعى لتجنب اتساع رقعة الاحتجاجات.