فضح مركز أبحاث أمريكي، إرهاب مليشيا الحوثي، كاشفاً عن مضاعفة هجماتها ضد المملكة هذا العام، بمتوسط 78 هجوما شهريا. وأفاد تقرير أصدره مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية «CSIS»، بأن عدد الهجمات الحوثية ضد أهداف مدنية على الأغلب في المملكة تضاعف خلال الأشهر التسعة الأولى من 2021، مقارنة بالفترة نفسها من 2020.
وأكد أن فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني ومليشيا «حزب الله» اللبناني لعبا دورا حاسما في توفير الأسلحة والتكنولوجيا والتدريب وغيرها من المساعدات لجماعة الحوثي الانقلابية.
وذكر التقرير أن المليشيا المدعومة من إيران شنت حملة من الهجمات ضد أهداف مدنية سعودية، تسببت في سقوط شظايا في عدة أحياء سكنية. كما اعترضت القوات السعودية آلاف الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيّرة وغيرها من أسلحة المواجهة.
وبتحليل 4103 هجمات حوثية ضد السعودية وأهداف أخرى في الخليج في الفترة بين 1 يناير 2016 و20 أكتوبر 2021، تبين -بحسب التقرير- أنه خلال الأشهر التسعة الأولى من 2021، بلغ متوسط هجمات المليشيا على السعودية 78 هجوما شهريا، أو 702 هجوم في المجمل، مقارنة بنحو 38 هجوما شهريا خلال الفترة نفسها من 2020. وخلص التقرير إلى أن عدد هجمات الحوثيين ضد المملكة كان أعلى بين عامي 2016 و2018، ثم انخفض في 2019 و2020، وعاد للارتفاع العام الجاري.
ونفذت المليشيا الإرهابية هجماتها بصواريخ باليستية وكروز، وطائرات مسيّرة مفخخة، غالبا ما تستخدم ضد البنية التحتية. وقال المحلل البارز في الأمن الدولي وأحد المساهمين في كتابة التقرير سيث جونز، إن الدعم المنخفض التكلفة نسبيا من «إيران وحزب الله» يجعل هجمات الحوثي الإرهابية على السعودية مكلفة للغاية.
وأكد أن فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني ومليشيا «حزب الله» اللبناني لعبا دورا حاسما في توفير الأسلحة والتكنولوجيا والتدريب وغيرها من المساعدات لجماعة الحوثي الانقلابية.
وذكر التقرير أن المليشيا المدعومة من إيران شنت حملة من الهجمات ضد أهداف مدنية سعودية، تسببت في سقوط شظايا في عدة أحياء سكنية. كما اعترضت القوات السعودية آلاف الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيّرة وغيرها من أسلحة المواجهة.
وبتحليل 4103 هجمات حوثية ضد السعودية وأهداف أخرى في الخليج في الفترة بين 1 يناير 2016 و20 أكتوبر 2021، تبين -بحسب التقرير- أنه خلال الأشهر التسعة الأولى من 2021، بلغ متوسط هجمات المليشيا على السعودية 78 هجوما شهريا، أو 702 هجوم في المجمل، مقارنة بنحو 38 هجوما شهريا خلال الفترة نفسها من 2020. وخلص التقرير إلى أن عدد هجمات الحوثيين ضد المملكة كان أعلى بين عامي 2016 و2018، ثم انخفض في 2019 و2020، وعاد للارتفاع العام الجاري.
ونفذت المليشيا الإرهابية هجماتها بصواريخ باليستية وكروز، وطائرات مسيّرة مفخخة، غالبا ما تستخدم ضد البنية التحتية. وقال المحلل البارز في الأمن الدولي وأحد المساهمين في كتابة التقرير سيث جونز، إن الدعم المنخفض التكلفة نسبيا من «إيران وحزب الله» يجعل هجمات الحوثي الإرهابية على السعودية مكلفة للغاية.