يفضح تحالف دعم الشرعية اليوم (الأحد) تورط مليشيا «حزب الله» اللبناني في حرب اليمن، معلنا أنه سيعرض أدلة تحويل مطار صنعاء إلى مركز لإطلاق الصواريخ الباليستية والمسيرات، مؤكداً أن الأدلة تشمل تورط الحزب الإرهابي في اليمن واستخدام المطار لاستهداف السعودية.
وقال التحالف في بيان له أمس (السبت)، إنه سيكشف تفاصيل جديدة خلال إحاطة شاملة للأزمة اليمنية للمتحدث الرسمي باسمه اليوم الساعة 4 بتوقيت السعودية، موضحاً أنه نفذ 40 استهدافاً ضد مليشيا الحوثي في مأرب والجوف خلال الـ 24 ساعة الماضية، ودمر 17 آلية عسكرية وخسائر بشرية تجاوزت 223 عنصرا من مليشيا الحوثي. وأضاف: نفذنا عمليتي استهداف بالساحل الغربي لدعم قوات الساحل وحماية المدنيين. وكان التحالف أعلن (الجمعة)، تدمير نقل أسلحة في العاصمة صنعاء وذلك بعد مراقبتها. وأكد أن تنفيذ العملية جاء استجابة للتهديد ومبدأ الضرورة العسكرية، مطالباً المدنيين بعدم التجمع أو الاقتراب من الموقع المستهدف بصنعاء. ولفت إلى أن الحوثيين نقلوا أسلحة نوعية إلى معسكر التشريفات أثناء مهلة التحالف، معلنا تدمير 9 مخازن للأسلحة بالمعسكر بعد نقل الأسلحة إليها. وأكدوأن العملية تتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
في غضون ذلك، كشفت مصادر عسكرية يمنية أمس تصفية مدنيين في جبهة اليتمة بمحافظة الجوف اليمنية، مؤكدة أن المليشيا الحوثية اقتحمت عددا من القرى للبحث عن عناصر الجيش الوطني، واختطفت عددا من المدنيين. وأفادت المصادر بأن المليشيا الإرهابية أسرت أركان حرب اللواء حرس حدود عثمان الشائف بعد إصابته، وعمدت إلى تصفيته في عمل إجرامي يتعارض مع مبادئ حقوق الإنسان في التعامل مع الأسرى العسكريين.
ولفتت إلى أن مليشيا الحوثي لا تزال تحتجز جثة الشائف في منزل القيادي الحوثي أبو محمد القاسمي، كاشفة أن هناك أكثر من 50 مدنياً تعرضوا للاختطاف في اليتمة، فيما قتل أكثر من 10 مدنيين رمياً بالرصاص.
في غضون ذلك، قتل أكثر من 100 مسلح حوثي خلال الساعات الماضية في معارك عنيفة شهدتها الجبهات الجنوبية لمحافظة مأرب، ووفقاً لمصدر عسكري، فإن القوات الحكومية كسرت نحو 10 مجاميع هجومية حوثية.
وأوضح المصدر أن المليشيا حاولت تنفيذ هجوم، لكن الجيش الوطني تصدى لها وكسر الهجوم، وكبد الحوثيين خسائر كبيرة في الآليات والأسلحة والأفراد.
ووسط انهيارات كبيرة في صفوف المليشيا، اعترف الحوثيون أمس، بمقتل 150 مسلحاً خلال اليومين الماضيين بينهم 94 قيادياً أكبرهم برتبة عميد في مختلف الجبهات غالبيتهم في مأرب.
وقال التحالف في بيان له أمس (السبت)، إنه سيكشف تفاصيل جديدة خلال إحاطة شاملة للأزمة اليمنية للمتحدث الرسمي باسمه اليوم الساعة 4 بتوقيت السعودية، موضحاً أنه نفذ 40 استهدافاً ضد مليشيا الحوثي في مأرب والجوف خلال الـ 24 ساعة الماضية، ودمر 17 آلية عسكرية وخسائر بشرية تجاوزت 223 عنصرا من مليشيا الحوثي. وأضاف: نفذنا عمليتي استهداف بالساحل الغربي لدعم قوات الساحل وحماية المدنيين. وكان التحالف أعلن (الجمعة)، تدمير نقل أسلحة في العاصمة صنعاء وذلك بعد مراقبتها. وأكد أن تنفيذ العملية جاء استجابة للتهديد ومبدأ الضرورة العسكرية، مطالباً المدنيين بعدم التجمع أو الاقتراب من الموقع المستهدف بصنعاء. ولفت إلى أن الحوثيين نقلوا أسلحة نوعية إلى معسكر التشريفات أثناء مهلة التحالف، معلنا تدمير 9 مخازن للأسلحة بالمعسكر بعد نقل الأسلحة إليها. وأكدوأن العملية تتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
في غضون ذلك، كشفت مصادر عسكرية يمنية أمس تصفية مدنيين في جبهة اليتمة بمحافظة الجوف اليمنية، مؤكدة أن المليشيا الحوثية اقتحمت عددا من القرى للبحث عن عناصر الجيش الوطني، واختطفت عددا من المدنيين. وأفادت المصادر بأن المليشيا الإرهابية أسرت أركان حرب اللواء حرس حدود عثمان الشائف بعد إصابته، وعمدت إلى تصفيته في عمل إجرامي يتعارض مع مبادئ حقوق الإنسان في التعامل مع الأسرى العسكريين.
ولفتت إلى أن مليشيا الحوثي لا تزال تحتجز جثة الشائف في منزل القيادي الحوثي أبو محمد القاسمي، كاشفة أن هناك أكثر من 50 مدنياً تعرضوا للاختطاف في اليتمة، فيما قتل أكثر من 10 مدنيين رمياً بالرصاص.
في غضون ذلك، قتل أكثر من 100 مسلح حوثي خلال الساعات الماضية في معارك عنيفة شهدتها الجبهات الجنوبية لمحافظة مأرب، ووفقاً لمصدر عسكري، فإن القوات الحكومية كسرت نحو 10 مجاميع هجومية حوثية.
وأوضح المصدر أن المليشيا حاولت تنفيذ هجوم، لكن الجيش الوطني تصدى لها وكسر الهجوم، وكبد الحوثيين خسائر كبيرة في الآليات والأسلحة والأفراد.
ووسط انهيارات كبيرة في صفوف المليشيا، اعترف الحوثيون أمس، بمقتل 150 مسلحاً خلال اليومين الماضيين بينهم 94 قيادياً أكبرهم برتبة عميد في مختلف الجبهات غالبيتهم في مأرب.