اتهمت باريس فرنسيا معتقلا من أصل سوري بالتواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، على خلفية تزويده دمشق بمكونات لتصنيع أسلحة كيماوية استخدمت في سورية.ووجهت محكمة في باريس (السبت) تهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب لفرنسي - سوري تم اعتقاله للاشتباه بتزويده دمشق بمكونات لتصنيع أسلحة كيمياوية استخدمت في سوريا عبر شركة الشحن التابعة له، وفق ما أفاد مصدران أحدهما قضائي وآخر مقرب من الملف.
والمتهم مولود عام 1962 ويقيم في الخارج، وقد تم توقيفه في جنوب فرنسا، بحسب مصدر مقرب من الملف. فيما أوضح مصدر قضائي أنه في نهاية فترة احتجازه لدى الشرطة، وجهت إليه خصوصاً تهمة «التآمر لارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب» ووضع رهن الحبس الاحتياطي.
وتقول سوريا إنها تخلت عن مخزونها من الأسلحة الكيماوية بموجب اتفاق مع أمريكا وروسيا إثر تنفيذ هجوم بأسلحة كيماوية في الغوطة ومقتل 1400 شخص.
والمتهم مولود عام 1962 ويقيم في الخارج، وقد تم توقيفه في جنوب فرنسا، بحسب مصدر مقرب من الملف. فيما أوضح مصدر قضائي أنه في نهاية فترة احتجازه لدى الشرطة، وجهت إليه خصوصاً تهمة «التآمر لارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب» ووضع رهن الحبس الاحتياطي.
وتقول سوريا إنها تخلت عن مخزونها من الأسلحة الكيماوية بموجب اتفاق مع أمريكا وروسيا إثر تنفيذ هجوم بأسلحة كيماوية في الغوطة ومقتل 1400 شخص.