أعرب منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو في تصريح لـ «عكاظ»، عن أسفه من أن الخيار الذي تتخذه السلطة في لبنان هو لتغطية المشروع الإيراني والمساومة معها، والمواجهات الكلامية مع حزب الله، مؤكدا أن المطلوب قرارات حاسمة من قبل السلطة السياسية.
واعتبر أن لبنان أمام تحد كبير، فإما أن يكون جزءا من العولمة، أو جزءا من مواجهة النظام العالمي. وفي حال اختار اللبنانيون أن يكونوا جزءا من مواجهة النظام العالمي، فالثمن الذي سيدفعونه سيكون غاليا كفنزويلا وسورية والعراق واليمن في هذه المرحلة.
ولفت ضو إلى أن ما يقوم به حزب الله اليوم في لبنان هو ترجمة عملية للمشروع الإيراني والتوسع والتخريب على مستوى العالم كله، وعوضا أن يكون لبنان في هذه المرحلة في موقع الشريك بمشاريع التنمية والرؤى المستقبلية الهادفة مع الدول العربية لبناء نظام عربي جديد. وأكد أن لبنان الذي يقوده حزب الله صار نموذجا لما يجري في الضاحية، نموذج عن استقدام المرتزقة على صعيد الدول العربية في محاولة للاستمرار في مشروع زرع عدم الاستقرار في المنطقة، لأن النظام الإيراني لا يمكن أن يعيش إلا على عدم الاستقرار. وأضاف: بالمقابل، فإن الدول العربية تقدم لشعوبها نموذجا آخر بالدرجة الأولى والمجتمع الدولي بالدرجة الثانية، هذا المشروع هو بناء السلام الإقليمي كجزء من الاستقرار والسلام الدولي.
وشدد ضو على أنه لا شيء اسمه «المعارضة في الجزيرة العربية»، بل هي خلايا تشبه خلايا حزب الله، ملاحقة أمنيا وقضائيا في دولها بسبب ارتباطها بالمشروع الإيراني، وليس من قبيل الصدفة أن يطلق حزب الله وإيران تسمية المعارضة في الجزيرة العربية، وهي تذكرنا بتسمية تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية، معتبرا أن هذا إعلان حرب على دول الخليج، وليس فقط على المملكة.
واعتبر أن لبنان أمام تحد كبير، فإما أن يكون جزءا من العولمة، أو جزءا من مواجهة النظام العالمي. وفي حال اختار اللبنانيون أن يكونوا جزءا من مواجهة النظام العالمي، فالثمن الذي سيدفعونه سيكون غاليا كفنزويلا وسورية والعراق واليمن في هذه المرحلة.
ولفت ضو إلى أن ما يقوم به حزب الله اليوم في لبنان هو ترجمة عملية للمشروع الإيراني والتوسع والتخريب على مستوى العالم كله، وعوضا أن يكون لبنان في هذه المرحلة في موقع الشريك بمشاريع التنمية والرؤى المستقبلية الهادفة مع الدول العربية لبناء نظام عربي جديد. وأكد أن لبنان الذي يقوده حزب الله صار نموذجا لما يجري في الضاحية، نموذج عن استقدام المرتزقة على صعيد الدول العربية في محاولة للاستمرار في مشروع زرع عدم الاستقرار في المنطقة، لأن النظام الإيراني لا يمكن أن يعيش إلا على عدم الاستقرار. وأضاف: بالمقابل، فإن الدول العربية تقدم لشعوبها نموذجا آخر بالدرجة الأولى والمجتمع الدولي بالدرجة الثانية، هذا المشروع هو بناء السلام الإقليمي كجزء من الاستقرار والسلام الدولي.
وشدد ضو على أنه لا شيء اسمه «المعارضة في الجزيرة العربية»، بل هي خلايا تشبه خلايا حزب الله، ملاحقة أمنيا وقضائيا في دولها بسبب ارتباطها بالمشروع الإيراني، وليس من قبيل الصدفة أن يطلق حزب الله وإيران تسمية المعارضة في الجزيرة العربية، وهي تذكرنا بتسمية تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية، معتبرا أن هذا إعلان حرب على دول الخليج، وليس فقط على المملكة.