اعترف موقع إخباري إيراني اليوم (الخميس) بمقتل 8 من كبار قيادات الحوثي الذين تدربوا على أيدي الحرس الثوري في طهران وحزب الله في الضاحية الجنوبية، مؤكداً أن شهر يناير كان الأسود على مليشياتهم في اليمن.
وقال موقع «إيران أمزوز نت» المقرب من النظام الإيراني إن فيصل عركاض، ونسيم غيثان، وأيوب العربد، وأحمد جوير، وحميد مهدي العويري، وأبو حيدر ياسر قصيلة، وأبو مرتضى أحمد مرة، وذياب مرة قتلوا في معارك بمحافظة شبوة. وكانت قد أرسلتهم المليشيا إلى بيحان بهدف نقل الخبرة العسكرية التي تدربوها في إيران وجنوب لبنان لمحاولة وقف زحف ألوية العمالقة التي حررت بيحان.
وقال الموقع الإخباري إن شهر يناير 2022 شهر أسود مليء بالحزن، نتيجة لمقتل العديد من القيادات والكوادر الحوثية التي قال إنها كان لها دور مساند وكبير لما يسمى بـ«محور المقاومة في اليمن»، في إشارة إلى التدخل الإيراني، مضيفاً: «تلك القيادات تدربت مع حزب الله في لبنان، وسورية، والعراق، وإيران وتعرضت للخيانات في شبوة».
وأكد الموقع الإيراني تعهد بلاده بمواصلة دعمها للمليشيا الحوثية بكل الإمكانيات المتاحة، مبيناً أن العديد قتلوا في مواجهات شبوة ما يحزن إيران.
وكان المتحدث باسم الجيش الوطني اليمني العميد ركن عبده مجلي أكد اليوم (الخميس) تدمير 80% من إجمالي أسلحة ومعدات الحوثي في محافظة مأرب بالمدفعية والطيران، موضحاً أن ألوية العمالقة تواصل تقدمها في مديرية حريب جنوب مأرب.
وقال مجلي: «مدفعية الجيش وقوات العمالقة دمرت مواقع وأسلحة للحوثيين، فيما شاركت مقاتلات تحالف دعم الشرعية بضربات جوية مركزة استهدفت العشرات من مواقع وتجمعات المليشيا، على امتداد مسرح العمليات القتالية وكبدتها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح».
وأفادت مصادر عسكرية بأن قوات العمالقة تحاصر المليشيا الحوثية في مواقع في مديرية حريب من 3 محاور بعد أن وصلت إلى وادي لصاد القريب من عقبة ملعاء وقطعت الإمدادات القادمة من مديرية الجوبة، كما وصلت من المحور الشرقي إلى جبال الذرعان بعد أن سيطرت على جبال شقير من المحور الجنوبي لحريب في اتجاه مديرية عين.
وقال موقع «إيران أمزوز نت» المقرب من النظام الإيراني إن فيصل عركاض، ونسيم غيثان، وأيوب العربد، وأحمد جوير، وحميد مهدي العويري، وأبو حيدر ياسر قصيلة، وأبو مرتضى أحمد مرة، وذياب مرة قتلوا في معارك بمحافظة شبوة. وكانت قد أرسلتهم المليشيا إلى بيحان بهدف نقل الخبرة العسكرية التي تدربوها في إيران وجنوب لبنان لمحاولة وقف زحف ألوية العمالقة التي حررت بيحان.
وقال الموقع الإخباري إن شهر يناير 2022 شهر أسود مليء بالحزن، نتيجة لمقتل العديد من القيادات والكوادر الحوثية التي قال إنها كان لها دور مساند وكبير لما يسمى بـ«محور المقاومة في اليمن»، في إشارة إلى التدخل الإيراني، مضيفاً: «تلك القيادات تدربت مع حزب الله في لبنان، وسورية، والعراق، وإيران وتعرضت للخيانات في شبوة».
وأكد الموقع الإيراني تعهد بلاده بمواصلة دعمها للمليشيا الحوثية بكل الإمكانيات المتاحة، مبيناً أن العديد قتلوا في مواجهات شبوة ما يحزن إيران.
وكان المتحدث باسم الجيش الوطني اليمني العميد ركن عبده مجلي أكد اليوم (الخميس) تدمير 80% من إجمالي أسلحة ومعدات الحوثي في محافظة مأرب بالمدفعية والطيران، موضحاً أن ألوية العمالقة تواصل تقدمها في مديرية حريب جنوب مأرب.
وقال مجلي: «مدفعية الجيش وقوات العمالقة دمرت مواقع وأسلحة للحوثيين، فيما شاركت مقاتلات تحالف دعم الشرعية بضربات جوية مركزة استهدفت العشرات من مواقع وتجمعات المليشيا، على امتداد مسرح العمليات القتالية وكبدتها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح».
وأفادت مصادر عسكرية بأن قوات العمالقة تحاصر المليشيا الحوثية في مواقع في مديرية حريب من 3 محاور بعد أن وصلت إلى وادي لصاد القريب من عقبة ملعاء وقطعت الإمدادات القادمة من مديرية الجوبة، كما وصلت من المحور الشرقي إلى جبال الذرعان بعد أن سيطرت على جبال شقير من المحور الجنوبي لحريب في اتجاه مديرية عين.