بات إدراج مليشيا الحوثي على قوائم الإرهاب مطلباً دوليا نتيجة أعمالها الإجرامية، وهو ما أكد عليه حقوقيون مصريون لـ«عكاظ» مطالبين المجتمع الدولي والأمم المتحدة بضرورة التحرك لتصنيف المليشيا جماعة إرهابية.
وقال القيادي الإخواني السابق والحقوقي مختار نوح، إن أعمال مليشيا الحوثي تعدت الحدود وتصاعد خطرها إقليميا ودولياً، وأصبح وضعها على قوائم الإرهاب من قبل المجتمع الدولي ومجلس الأمن مطلباً عربياً وإقليميا لحماية الأمن القومي. وانتقد قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بإلغاء قرار سلفه دونالد ترمب بإدراج الحوثي على قائمة الجماعات الإرهابية، مشددا على ضرورة العودة إلى تحجيم تلك المليشيا الانقلابية.
وطالب وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب محمد عزيز، بضرورة إعادة إدراج الحوثي مرة أخرى على قوائم الإرهاب للحد من خطره نتيجة أعماله التخريبية التي أصبحت على مرأى ومسمع من العالم أجمع وإيقاف أعمالها الإرهابية وتهديد الملاحة الدولية ودول الجوار، مؤكداً أن مواجهة المليشيا بكل حسم من قبل المجتمع الدولي من شأنه أن يسهل عملية إحلال السلام في اليمن ويرغمها على الجنوح إلى المشاورات السياسية.
وحملت الناشطة الحقوقية داليا زيادة، الانقلاب الحوثي مسؤولية تدهور الوضع الإنساني في اليمن بشكل خطير وغير مسبوق وتسبب في تجويع السكان وتهجيرهم ومنع دخول الأدوية والمساعدات الإنسانية إلى المحتاجين، مشيرة إلى أن الانتهاكات التي ارتكبتها المليشيا طالت المدنيين والأبرياء من الأطفال والنساء، داعية العالم إلى ضرورة إنهاء الانقلاب على الشرعية الدستورية من أجل أن تنتهي معاناة الشعب اليمني، وانتقدت تخاذل المجتمع الدولي وعدم ردعه للحوثي ما شجعه على ارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم، مؤكدة ضرورة وضعه على قوائم الإرهاب لإنقاذ الشعوب ودول العالم من جرائمه.
وقال القيادي الإخواني السابق والحقوقي مختار نوح، إن أعمال مليشيا الحوثي تعدت الحدود وتصاعد خطرها إقليميا ودولياً، وأصبح وضعها على قوائم الإرهاب من قبل المجتمع الدولي ومجلس الأمن مطلباً عربياً وإقليميا لحماية الأمن القومي. وانتقد قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بإلغاء قرار سلفه دونالد ترمب بإدراج الحوثي على قائمة الجماعات الإرهابية، مشددا على ضرورة العودة إلى تحجيم تلك المليشيا الانقلابية.
وطالب وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب محمد عزيز، بضرورة إعادة إدراج الحوثي مرة أخرى على قوائم الإرهاب للحد من خطره نتيجة أعماله التخريبية التي أصبحت على مرأى ومسمع من العالم أجمع وإيقاف أعمالها الإرهابية وتهديد الملاحة الدولية ودول الجوار، مؤكداً أن مواجهة المليشيا بكل حسم من قبل المجتمع الدولي من شأنه أن يسهل عملية إحلال السلام في اليمن ويرغمها على الجنوح إلى المشاورات السياسية.
وحملت الناشطة الحقوقية داليا زيادة، الانقلاب الحوثي مسؤولية تدهور الوضع الإنساني في اليمن بشكل خطير وغير مسبوق وتسبب في تجويع السكان وتهجيرهم ومنع دخول الأدوية والمساعدات الإنسانية إلى المحتاجين، مشيرة إلى أن الانتهاكات التي ارتكبتها المليشيا طالت المدنيين والأبرياء من الأطفال والنساء، داعية العالم إلى ضرورة إنهاء الانقلاب على الشرعية الدستورية من أجل أن تنتهي معاناة الشعب اليمني، وانتقدت تخاذل المجتمع الدولي وعدم ردعه للحوثي ما شجعه على ارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم، مؤكدة ضرورة وضعه على قوائم الإرهاب لإنقاذ الشعوب ودول العالم من جرائمه.