اعتبر المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات الدكتور أنور قرقاش أن اعتذار رئيس الوزراء الصومالي محمد حسين روبلي يفتح صفحة جديدة. وقال قرقاش في تغريدة عبر تويتر اليوم (الأربعاء): «تواصل الإمارات خطواتها نحو ترميم الجسور وإعادة التواصل مع مختلف الدول في سعيها لتعزيز الاستقرار الإقليمي ودفع عجلة الازدهار». وأضاف: إن اعتذار رئيس الوزراء الصومالي يفتح صفحة جديدة، فلطالما كان دعم ومساندة الأشقاء في الصومال موقفاً تاريخياً تجسد في أصعب الظروف ويبقى محل اهتمام ورعاية دولة الإمارات.
وبدأ رئيس وزراء الصومال محمد حسين روبلي زيارة إلى الإمارات (الإثنين) الماضي في خطوة نحو محو آثار الماضي وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين.
وكان روبلي استهل العام الجديد بتطورات لافتة في العلاقات بين البلدين، إثر تقديمه في 7 من يناير الماضي اعتذاراً رسمياً لدولة الإمارات عن مصادرة مساعدات مالية كانت مخصصة لدعم الشعب الصومالي في مطار مقديشو.
ورأى مراقبون سياسيون أن هذه الزيارة تعد نقلة نوعية في العلاقات بين الصومال ودولة الإمارات، بعد توتر استمر 4 سنوات خسر فيها الصومال الكثير في المجالات السياسية والاقتصادية والإنسانية والعسكرية.
وبدأ رئيس وزراء الصومال محمد حسين روبلي زيارة إلى الإمارات (الإثنين) الماضي في خطوة نحو محو آثار الماضي وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين.
وكان روبلي استهل العام الجديد بتطورات لافتة في العلاقات بين البلدين، إثر تقديمه في 7 من يناير الماضي اعتذاراً رسمياً لدولة الإمارات عن مصادرة مساعدات مالية كانت مخصصة لدعم الشعب الصومالي في مطار مقديشو.
ورأى مراقبون سياسيون أن هذه الزيارة تعد نقلة نوعية في العلاقات بين الصومال ودولة الإمارات، بعد توتر استمر 4 سنوات خسر فيها الصومال الكثير في المجالات السياسية والاقتصادية والإنسانية والعسكرية.