حذر المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات الدكتور أنور قرقاش، من أن العالم يواجه اختبارًا صعبًا واستقطابًا حادًا فرضته الأزمة الأوكرانية، ما يهدد أسس المجتمع الدولي ويزيد من عوامل عدم الاستقرار. وقال إن بلاده تشجع أطراف الأزمة الأوكرانية على تبني الدبلوماسية والتفاوض لإيجاد تسوية سياسية.
وأضاف في تغريدات على حسابه في «تويتر» اليوم (الأحد)، أنه من واقع تجربتنا في منطقة مليئة بالأزمات نرى أن الحلول السياسية وخلق توازنات تعزز الأمن والاستقرار هما الطريق الأفضل لمواجهة الأزمات.
ولفت إلى أن موقف الإمارات راسخ إزاء المبادئ الأساسية للأمم المتحدة والقانون الدولي وسيادة الدول ورفض الحلول العسكرية، محذرا من أن الاصطفاف والتموضع لن يفضي إلا إلى المزيد من العنف.
وتعمل الإمارات من خلال مجلس الأمن على نزع فتيل الحرب الروسية - الأوكرانية عبر 4 محاور: الدبلوماسي، إذ تدعم الحلول الدبلوماسية في الأزمة الروسية - الأوكرانية، وتغليب الحوار في تسوية النزاعات.
والمحور الإنساني الذي يرتكز على توفير الحماية القصوى للمدنيين في مناطق النزاع، وعدم التأخر في توفير وإيصال المساعدات الإنسانية، وضرورة مراعاة مصلحة وأمن المدنيين في الجانبين الروسي والأوكراني.
والمحور الميداني؛ إذ أكدت الإمارات خطورة النزاع الروسي - الأوكراني في تقويض الأمن والسلم الدوليين، وضرورة خفض التصعيد بشكل فوري.
وأخيرا المحور القانوني الذي يؤكد ضرورة احترام كل الأطراف وتطبيق القوانين الدولية، فضلا عن حق كل دولة بالأمم المتحدة في الأمن والسيادة والاستقلال.
وأضاف في تغريدات على حسابه في «تويتر» اليوم (الأحد)، أنه من واقع تجربتنا في منطقة مليئة بالأزمات نرى أن الحلول السياسية وخلق توازنات تعزز الأمن والاستقرار هما الطريق الأفضل لمواجهة الأزمات.
ولفت إلى أن موقف الإمارات راسخ إزاء المبادئ الأساسية للأمم المتحدة والقانون الدولي وسيادة الدول ورفض الحلول العسكرية، محذرا من أن الاصطفاف والتموضع لن يفضي إلا إلى المزيد من العنف.
وتعمل الإمارات من خلال مجلس الأمن على نزع فتيل الحرب الروسية - الأوكرانية عبر 4 محاور: الدبلوماسي، إذ تدعم الحلول الدبلوماسية في الأزمة الروسية - الأوكرانية، وتغليب الحوار في تسوية النزاعات.
والمحور الإنساني الذي يرتكز على توفير الحماية القصوى للمدنيين في مناطق النزاع، وعدم التأخر في توفير وإيصال المساعدات الإنسانية، وضرورة مراعاة مصلحة وأمن المدنيين في الجانبين الروسي والأوكراني.
والمحور الميداني؛ إذ أكدت الإمارات خطورة النزاع الروسي - الأوكراني في تقويض الأمن والسلم الدوليين، وضرورة خفض التصعيد بشكل فوري.
وأخيرا المحور القانوني الذي يؤكد ضرورة احترام كل الأطراف وتطبيق القوانين الدولية، فضلا عن حق كل دولة بالأمم المتحدة في الأمن والسيادة والاستقلال.