أعلن حلفاء التيار الصدري «تحالف السيادة والحزب الديمقراطي الكردستاني» التمسك بالتحالف مع التيار الصدري ورفض المضي من دونه مع قوى «الإطار التنسيقي» لتشكيل الحكومة العراقية الجديدة.
وكان الصدر أعلن في قرار مفاجئ تعليق مشاركته وكتلته النيابية في تشكيل الحكومة القادمة ومنح الضوء الأخضر لحلفائه في «إنقاذ الوطن»، للمضي مع الإطار التنسيقي لتشكيل حكومة جديدة.
وينضم الصدر مع تحالف السيادة (تقدم وعزم)، والحزب الديمقراطي الكردستاني، تحت تكتل «إنقاذ الوطن»، الذي يقدم ريبر أحمد مرشحاً لرئاسة الجمهورية وجعفر الصدر للكابينة الحكومية.
وثمن بيان مشترك للسيادة والديمقراطي الكردستاني، اليوم (الجمعة)، موقف الصدر ومبادرته نحو الإسراع في تشكيل حكومة قوية تعمل على معالجة الملفات المعقدة التي تواجه الشعب العراقي.
وأعلن الطرفان تمسكهما بالشراكة مع الكتلة الصدرية لعدم إمكانية أن تولد حكومة قوية دون شراكتهم، وأكدا تمسكهما بـ«تحالف إنقاذ الوطن باعتباره الأمل الذي ينتظره العراقيون».
وأبدى قطبا تحالف إنقاذ الوطن حرصهما على الحوار الوطني البناء مع الجميع بعيداً عن التدخلات الخارجية من أجل الوصول بالبلاد إلى بر الأمان، وكذلك على تفاهم واتفاق البيت الشيعي على تسمية مرشح الكتلة الصدرية لرئاسة مجلس الوزراء و طرح برنامج ومنهاج وزاري ينسجم مع واقع البلاد ويحظى بتأييد المكونات والقوى الأساسية.
وجاء موقف الصدر بالانسحاب بعد أن أخفق مجلس النواب للمرة الثالثة في عقد جلسة لانتخاب رئيس جمهورية جديد بسبب احتدام الخلاف بين التحالف الثلاثي (الكتلة الصدرية، الحزب الديمقراطي الكردستاني، تحالف السيادة)، والإطار التنسيقي الموالي لإيران.
وكان الصدر أعلن في قرار مفاجئ تعليق مشاركته وكتلته النيابية في تشكيل الحكومة القادمة ومنح الضوء الأخضر لحلفائه في «إنقاذ الوطن»، للمضي مع الإطار التنسيقي لتشكيل حكومة جديدة.
وينضم الصدر مع تحالف السيادة (تقدم وعزم)، والحزب الديمقراطي الكردستاني، تحت تكتل «إنقاذ الوطن»، الذي يقدم ريبر أحمد مرشحاً لرئاسة الجمهورية وجعفر الصدر للكابينة الحكومية.
وثمن بيان مشترك للسيادة والديمقراطي الكردستاني، اليوم (الجمعة)، موقف الصدر ومبادرته نحو الإسراع في تشكيل حكومة قوية تعمل على معالجة الملفات المعقدة التي تواجه الشعب العراقي.
وأعلن الطرفان تمسكهما بالشراكة مع الكتلة الصدرية لعدم إمكانية أن تولد حكومة قوية دون شراكتهم، وأكدا تمسكهما بـ«تحالف إنقاذ الوطن باعتباره الأمل الذي ينتظره العراقيون».
وأبدى قطبا تحالف إنقاذ الوطن حرصهما على الحوار الوطني البناء مع الجميع بعيداً عن التدخلات الخارجية من أجل الوصول بالبلاد إلى بر الأمان، وكذلك على تفاهم واتفاق البيت الشيعي على تسمية مرشح الكتلة الصدرية لرئاسة مجلس الوزراء و طرح برنامج ومنهاج وزاري ينسجم مع واقع البلاد ويحظى بتأييد المكونات والقوى الأساسية.
وجاء موقف الصدر بالانسحاب بعد أن أخفق مجلس النواب للمرة الثالثة في عقد جلسة لانتخاب رئيس جمهورية جديد بسبب احتدام الخلاف بين التحالف الثلاثي (الكتلة الصدرية، الحزب الديمقراطي الكردستاني، تحالف السيادة)، والإطار التنسيقي الموالي لإيران.