يواصل مسلسل «الاختيار 3» فضح مخططات جماعة الإخوان الإرهابية وبينها التفجيرات التي شهدتها عدد من المحافظات المصرية على رأسها تفجير مديرية أمن القاهرة وأقسام الشرطة والكنائس، ومحاولة تفجير استاد القاهرة الدولي عن طريق عناصر من حركة حسم الذراع العسكري للتنظيم بالتنسيق مع بعض الأجهزة المعادية، وبتكليف من قيادات الجماعة في الخارج، فضلاً على تنفيذ مخططها بتفجير محطات أبراج الكهرباء.
وكشف الباحث في شؤون التيارات الإسلامية الدكتور إسلام الكتاتني، أن «الاختيار» فضح عددا كبيرا من عورات «الإخوان» بينها مخطط التفجيرات الذي كان على رأس مخططاتها الإجرامية لتكبد البلاد أكبر قدر من الخسائر المادية والبشرية، و إرسال رسالة إلى الخارج بعدم الاستقرار.
وأفاد بأن فكر الجماعة الإرهابية يقوم على الاغتيالات والتفجيرات والاختطاف، وهي أمور موجودة منذ نشأتها عام 1928 على يد حسن البنا على الرغم من خدعة أنها جماعة دعوية إلا أن فكرها لم يخل من الشر والإرهاب، وهو ما أدى إلى ظهور العديد من الجماعات المنبثقة عن التنظيم داخل الوطن العربي.
وأضاف الكتاتني لـ«عكاظ» أن الجماعة الإرهابية عبارة عن مجموعة من تجار الدين، كونوا عصابات ومليشيات مسلحة لإرهاب المصريين وتخويفهم، إلا أن وعي الشعب المصري تنبه إلى مخططاتهم، وخرج في ثورة 30 يونيو لإزاحتهم عن الحكم، كما انحازت مؤسسات الجيش والشرطة كعادتها إلى الشعب المصري، واستطاعت أن تحمي الثورة ومواجهة إرهاب الجماعة ومليشياتها المسلحة.
ودعا إلى المزيد من الأعمال الدرامية الكاشفة لمخططات الإخوان خلال وجودهم في الحكم لتذكير الجميع بأعمالهم التخريبية وقتل الأبرياء من رجال الشرطة والجيش والمدنيين، فضلاً عن تخريب المنشآت العامة والخاصة، ومعرفة الجميع بتاريخ الجماعة الأسود مع الإرهاب والقتل، خصوصا أن الدراما من الأعمال السهلة والشيقة للمشاهد، وفي ظل وجود التلفاز فى كل منزل.
وشدد الباحث على أن الجماعة حاليا تعيش في حالة من الهلع من خلال عرض مسلسل «الاختيار3» وتحاول الدفاع عن نفسها من خلال قنواتها التي تبث من الخارج، إلا أنها أخفقت في طمس التاريخ الأسود لها.
وكشف الباحث في شؤون التيارات الإسلامية الدكتور إسلام الكتاتني، أن «الاختيار» فضح عددا كبيرا من عورات «الإخوان» بينها مخطط التفجيرات الذي كان على رأس مخططاتها الإجرامية لتكبد البلاد أكبر قدر من الخسائر المادية والبشرية، و إرسال رسالة إلى الخارج بعدم الاستقرار.
وأفاد بأن فكر الجماعة الإرهابية يقوم على الاغتيالات والتفجيرات والاختطاف، وهي أمور موجودة منذ نشأتها عام 1928 على يد حسن البنا على الرغم من خدعة أنها جماعة دعوية إلا أن فكرها لم يخل من الشر والإرهاب، وهو ما أدى إلى ظهور العديد من الجماعات المنبثقة عن التنظيم داخل الوطن العربي.
وأضاف الكتاتني لـ«عكاظ» أن الجماعة الإرهابية عبارة عن مجموعة من تجار الدين، كونوا عصابات ومليشيات مسلحة لإرهاب المصريين وتخويفهم، إلا أن وعي الشعب المصري تنبه إلى مخططاتهم، وخرج في ثورة 30 يونيو لإزاحتهم عن الحكم، كما انحازت مؤسسات الجيش والشرطة كعادتها إلى الشعب المصري، واستطاعت أن تحمي الثورة ومواجهة إرهاب الجماعة ومليشياتها المسلحة.
ودعا إلى المزيد من الأعمال الدرامية الكاشفة لمخططات الإخوان خلال وجودهم في الحكم لتذكير الجميع بأعمالهم التخريبية وقتل الأبرياء من رجال الشرطة والجيش والمدنيين، فضلاً عن تخريب المنشآت العامة والخاصة، ومعرفة الجميع بتاريخ الجماعة الأسود مع الإرهاب والقتل، خصوصا أن الدراما من الأعمال السهلة والشيقة للمشاهد، وفي ظل وجود التلفاز فى كل منزل.
وشدد الباحث على أن الجماعة حاليا تعيش في حالة من الهلع من خلال عرض مسلسل «الاختيار3» وتحاول الدفاع عن نفسها من خلال قنواتها التي تبث من الخارج، إلا أنها أخفقت في طمس التاريخ الأسود لها.