حذر نشطاء ألمان المستشار أولاف شولتز، في رسالة مفتوحة، من أن تسليم أسلحة ثقيلة لأوكرانيا قد يؤدي لاندلاع حرب عالمية ثالثة.
ووقع عدد من النشطاء، بينهم الناشطة المعروفة في مجال حقوق المرأة أليس شفارتسر، والكاتب مارتن فالسر، والصحفي العلمي رانجا يوجيشوار، من بين الموقعين الـ28، على رسالة تدعو شولتز إلى عدم إعطاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دافعا لتمديد الحرب إلى أراضي حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وكانت أغلبية كبيرة من نواب البرلمان الألماني (بوندستاج) وافقت أمس (الخميس) على تسليم أسلحة ثقيلة، من بينها دبابات مضادة للطائرات إلى أوكرانيا.
وأعرب الموقعون على الرسالة عن دعمهم لجهود المستشار لمنع تصعيد حرب أوكرانيا إلى حرب عالمية.
وجاء في الرسالة: «لذلك نأمل أن تعود إلى موقفك الأصلي وألا تزود أوكرانيا، بشكل مباشر أو غير مباشر، بأسلحة ثقيلة أخرى.. على العكس من ذلك، نحثك على بذل قصارى جهدك لضمان إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أسرع وقت ممكن، وحل وسط يمكن للطرفين قبوله».
وأضافوا أن انتهاك بوتين للقانون الدولي بمهاجمة أوكرانيا لا يبرر قبول خطر تصاعد هذه الحرب إلى صراع نووي.
واعتبرت الرسالة أن المسؤولية عن نزاع نووي محتمل لا تقع على عاتق «المعتدي الأصلي» فحسب، بل أيضا على عاتق أولئك الذين يعطونه بأعين مفتوحة دافعا للتصرف بطريقة إجرامية محتملة.
ووقع عدد من النشطاء، بينهم الناشطة المعروفة في مجال حقوق المرأة أليس شفارتسر، والكاتب مارتن فالسر، والصحفي العلمي رانجا يوجيشوار، من بين الموقعين الـ28، على رسالة تدعو شولتز إلى عدم إعطاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دافعا لتمديد الحرب إلى أراضي حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وكانت أغلبية كبيرة من نواب البرلمان الألماني (بوندستاج) وافقت أمس (الخميس) على تسليم أسلحة ثقيلة، من بينها دبابات مضادة للطائرات إلى أوكرانيا.
وأعرب الموقعون على الرسالة عن دعمهم لجهود المستشار لمنع تصعيد حرب أوكرانيا إلى حرب عالمية.
وجاء في الرسالة: «لذلك نأمل أن تعود إلى موقفك الأصلي وألا تزود أوكرانيا، بشكل مباشر أو غير مباشر، بأسلحة ثقيلة أخرى.. على العكس من ذلك، نحثك على بذل قصارى جهدك لضمان إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أسرع وقت ممكن، وحل وسط يمكن للطرفين قبوله».
وأضافوا أن انتهاك بوتين للقانون الدولي بمهاجمة أوكرانيا لا يبرر قبول خطر تصاعد هذه الحرب إلى صراع نووي.
واعتبرت الرسالة أن المسؤولية عن نزاع نووي محتمل لا تقع على عاتق «المعتدي الأصلي» فحسب، بل أيضا على عاتق أولئك الذين يعطونه بأعين مفتوحة دافعا للتصرف بطريقة إجرامية محتملة.