رحل، اليوم (الجمعة)، رئيس الإمارات الشيخ خليفة بن زايد تاركاً خلفه مسيرة حافلة بالعطاء على مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، إنها رحلة قائد بارع صنع محطات فارقة ومهمة في تاريخ بلاده، وأضاف إنجازات باتت علامة فارقة في مسيرة التنمية والتقدم.
ولا شك أن هناك محطات مضيئة سطرها الراحل الشيخ خليفة بن زايد برؤيته الثاقبة وحكمته التي اكتسبها من الوالد والقائد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، وأمثال هذين ستدون كتب التاريخ اسميهما بأحرف من نور، إذ أنهما اكتسبا محبة استثنائية وتقديراً رفع مكانتيهما عالياً، ما جعل الإمارات واحدة من الاقتصادات الناشئة بقوة في منطقة الشرق الأوسط رغم كل ما يمر به العالم من تحديات ومواجهات وحروب.
فعلى الصعيد الداخلي استهدفت سياسة الشيخ خليفة تحقيق نقلة نوعية في العديد من قطاعات الدولة خصوصاً تلك التي تمس مباشرة حياة المواطنين وفي مقدمتها الرعاية الصحية عبر إنشاء العديد من المستشفيات وإمدادها بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية.
ولم يدخر الراحل جهداً في العناية بتوفير الأمن والاستقرار ورفع معدلات التنمية، إذ إنه لا تنمية حقيقية ومستدامة دون توفير أعلى درجات الأمان والاستقرار، فأطلق من أجل ذلك العديد من المبادرات التي تصب كلها في مصلحة الوطن والمواطن.
ولم يغفل الشيخ خليفة بن زايد المرأة الإماراتية التي دعم حقوقها، وسعى إلى تحقيق مساواتها مع الرجل، كما عزز مكانتها في كافة المجالات.
ولقد أدرك الشيخ خليفة -رحمه الله- أنه لتحقيق ما يصبو إليه فلا بد من تطوير البنية التحتية وتحديثها، فنجح في صناعة بنية متطورة تضاهي الدول المتفوقة، وهو ما يشهد به القاصي والداني، إذ شهدت البلاد في عهده نقلة نوعية حضارية على المستويات كافة، الأمر الذي قاد إلى تحقيق إنجازات ضخمة في مختلف القطاعات.
ووضع القائد الراحل منذ انتخابه رئيساً للدولة في الـ3 من نوفمبر العام 2004، خطة استراتيجية متعددة الأهداف لتحقيق تنمية مستدامة من خلال مجموعة من المبادرات والخطط التي أسست لمسيرة حافلة من سياسة التنوع الاقتصادي وتطوير القطاعات الإنتاجية وإطلاق المشاريع التنموية العديدة.
ولا شك أن هناك محطات مضيئة سطرها الراحل الشيخ خليفة بن زايد برؤيته الثاقبة وحكمته التي اكتسبها من الوالد والقائد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، وأمثال هذين ستدون كتب التاريخ اسميهما بأحرف من نور، إذ أنهما اكتسبا محبة استثنائية وتقديراً رفع مكانتيهما عالياً، ما جعل الإمارات واحدة من الاقتصادات الناشئة بقوة في منطقة الشرق الأوسط رغم كل ما يمر به العالم من تحديات ومواجهات وحروب.
فعلى الصعيد الداخلي استهدفت سياسة الشيخ خليفة تحقيق نقلة نوعية في العديد من قطاعات الدولة خصوصاً تلك التي تمس مباشرة حياة المواطنين وفي مقدمتها الرعاية الصحية عبر إنشاء العديد من المستشفيات وإمدادها بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية.
ولم يدخر الراحل جهداً في العناية بتوفير الأمن والاستقرار ورفع معدلات التنمية، إذ إنه لا تنمية حقيقية ومستدامة دون توفير أعلى درجات الأمان والاستقرار، فأطلق من أجل ذلك العديد من المبادرات التي تصب كلها في مصلحة الوطن والمواطن.
ولم يغفل الشيخ خليفة بن زايد المرأة الإماراتية التي دعم حقوقها، وسعى إلى تحقيق مساواتها مع الرجل، كما عزز مكانتها في كافة المجالات.
ولقد أدرك الشيخ خليفة -رحمه الله- أنه لتحقيق ما يصبو إليه فلا بد من تطوير البنية التحتية وتحديثها، فنجح في صناعة بنية متطورة تضاهي الدول المتفوقة، وهو ما يشهد به القاصي والداني، إذ شهدت البلاد في عهده نقلة نوعية حضارية على المستويات كافة، الأمر الذي قاد إلى تحقيق إنجازات ضخمة في مختلف القطاعات.
ووضع القائد الراحل منذ انتخابه رئيساً للدولة في الـ3 من نوفمبر العام 2004، خطة استراتيجية متعددة الأهداف لتحقيق تنمية مستدامة من خلال مجموعة من المبادرات والخطط التي أسست لمسيرة حافلة من سياسة التنوع الاقتصادي وتطوير القطاعات الإنتاجية وإطلاق المشاريع التنموية العديدة.