حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن أوروبا من الفوضى إذا واصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التوغل في القارة. وقال لوسائل إعلام عالمية «كان يجب أن نتصدى للهجوم الروسي رغم التداعيات علينا». وأضاف بايدن أنه بعد دخول بوتين لأوكرانيا، تشجعت الصين لمهاجمة تايوان، وكوريا الشمالية أصبحت شرسة.
ورداً على فرض عقوبات تسببت بأزمة غذائية، قال الرئيس الأمريكي: «أفكر عسكريا وليس كسياسي يبحث عن انتخابات، كرئيس لأمريكا الأمر لا يتعلق ببقائي السياسي وكان علينا التصدي لهجوم بوتين». ونفى بايدن أن تكون خطة المساعدات الضخمة بسبب كورونا وراء التضخم في بلاده، قائلا: «التضخم ليس خطأ إدارتي بدليل أن كل الدول الصناعية تعيش التضخم».
في غضون ذلك، واصل الجيش الروسي ضرب مواقع القوات والبنية التحتية العسكرية الأوكرانية، أمس (السبت)، في إطار عمليته العسكرية التي تهدف إلى تحرير دونباس شرق أوكرانيا.
وقصفت القوات الأوكرانية بالأسلحة الثقيلة منطقة دونيتسك في وقت ارتفعت فيه حدة المعارك في سيفيرودونيتسك، وتحيط القوات الروسية بسيفيرودونيتسك وليستشانسك لإجبار المقاتلين الأوكرانيين على الاستسلام. وقال حاكم المنطقة الشرقية من لوغانسك: «الآن، المعارك الأشرس تدور قرب سيفيرودونيتسك. لا يسيطر الروس على كامل المدينة». وكشف المسؤول في لوغانسك أن المفاوضات بشأن استسلام محتمل جارية لكن دون جدوى حتى الآن. وتواصل قوات لوغانسك الشعبية المفاوضات مع المسلحين الأوكرانيين المختبئين والمحاصرين في مصنع آزوت في سيفرودينيتسك في لوغانسك للاستسلام.
وأعلن الجيش الروسي أن نحو 7 آلاف مرتزقة أجانب من 64 دولة وصلوا إلى أوكرانيا منذ بدء النزاع، قُتل ألفان منهم. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان «إن لوائحنا في 17 يونيو تشمل مرتزقة وخبراء في الأسلحة من 64 دولة، منذ بدء العملية العسكرية الخاصة، وصل 6956 إلى أوكرانيا وتم القضاء على 1956 منهم وغادر 1779 آخرون».
ورداً على فرض عقوبات تسببت بأزمة غذائية، قال الرئيس الأمريكي: «أفكر عسكريا وليس كسياسي يبحث عن انتخابات، كرئيس لأمريكا الأمر لا يتعلق ببقائي السياسي وكان علينا التصدي لهجوم بوتين». ونفى بايدن أن تكون خطة المساعدات الضخمة بسبب كورونا وراء التضخم في بلاده، قائلا: «التضخم ليس خطأ إدارتي بدليل أن كل الدول الصناعية تعيش التضخم».
في غضون ذلك، واصل الجيش الروسي ضرب مواقع القوات والبنية التحتية العسكرية الأوكرانية، أمس (السبت)، في إطار عمليته العسكرية التي تهدف إلى تحرير دونباس شرق أوكرانيا.
وقصفت القوات الأوكرانية بالأسلحة الثقيلة منطقة دونيتسك في وقت ارتفعت فيه حدة المعارك في سيفيرودونيتسك، وتحيط القوات الروسية بسيفيرودونيتسك وليستشانسك لإجبار المقاتلين الأوكرانيين على الاستسلام. وقال حاكم المنطقة الشرقية من لوغانسك: «الآن، المعارك الأشرس تدور قرب سيفيرودونيتسك. لا يسيطر الروس على كامل المدينة». وكشف المسؤول في لوغانسك أن المفاوضات بشأن استسلام محتمل جارية لكن دون جدوى حتى الآن. وتواصل قوات لوغانسك الشعبية المفاوضات مع المسلحين الأوكرانيين المختبئين والمحاصرين في مصنع آزوت في سيفرودينيتسك في لوغانسك للاستسلام.
وأعلن الجيش الروسي أن نحو 7 آلاف مرتزقة أجانب من 64 دولة وصلوا إلى أوكرانيا منذ بدء النزاع، قُتل ألفان منهم. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان «إن لوائحنا في 17 يونيو تشمل مرتزقة وخبراء في الأسلحة من 64 دولة، منذ بدء العملية العسكرية الخاصة، وصل 6956 إلى أوكرانيا وتم القضاء على 1956 منهم وغادر 1779 آخرون».