كشف الإعلام العسكري للقوات المشتركة اليمنية تفكيك ثالث خلية تهريب حوثية خلال أقل من أسبوع، مؤكداً أن الخلية مكونة من عنصري بحارة من أبناء مديرية ذباب في باب المندب بمحافظة تعز.
وأفاد الإعلام العسكري في بيان له اليوم (الإثنين) بأن أعضاء خلية «ذباب» أقروا في اعترافاتهم التي ستبث خلال الساعات القادمة بتجنيدهم من قِبل مليشيا الحوثي لتهريب مواد متفجرة من جيبوتي إلى ميناء الصليف ورأس عيسى بمدينة الحديدة، موضحاً أنهم أقروا بتورطهم في نقل شحنتين من مادة سماد اليوريا المستخدمة في صناعة المتفجرات قبل أن تعترضهم قوات خفر السواحل قبالة سواحل الخوخة جنوب الحديدة.
وطالب أعضاء الخلية مليشيا الحوثي التي جندتهم بإنقاذهم نظير عملهم الخطير وإدراج أسمائهم ضمن كشوفات تبادل الأسرى. وأكد الإعلام العسكري أن اعترافات الخلية تمثل دليلا جديدا على استخدام مليشيا الحوثي موانئ الحديدة (الميناء الرئيسي، ميناءي الصليف ورأس عيسى) لأغراض عسكرية.
وكان الإعلام العسكري للقوات المشتركة فكك يومي السبت والأحد خليتي تهريب بحريتين، الأولى متورطة في تهريب شحنات أسلحة من ميناء بندر عباس الإيراني إلى موانئ الحديدة، والثانية في تهريب مواد متفجرة من جيبوتي إلى ميناء الحديدة.
ويأتي الكشف عن الخلايا الثلاث ضمن سبع خلايا لمليشيا الحوثي سيتم الكشف عنها بينها خلايا تجسس وتخابر وتنفيذ أنشطة إرهابية.
ويشكل تفكيك تلك الخلايا إنجازات نوعية متتالية لشعبة الاستخبارات العامة في المقاومة الوطنية وخفر السواحل قطاع البحر الأحمر، كما يمثل ضربة موجعة لمليشيا الحوثي وخبراء الحرس الثوري الإيراني.
وأفاد الإعلام العسكري في بيان له اليوم (الإثنين) بأن أعضاء خلية «ذباب» أقروا في اعترافاتهم التي ستبث خلال الساعات القادمة بتجنيدهم من قِبل مليشيا الحوثي لتهريب مواد متفجرة من جيبوتي إلى ميناء الصليف ورأس عيسى بمدينة الحديدة، موضحاً أنهم أقروا بتورطهم في نقل شحنتين من مادة سماد اليوريا المستخدمة في صناعة المتفجرات قبل أن تعترضهم قوات خفر السواحل قبالة سواحل الخوخة جنوب الحديدة.
وطالب أعضاء الخلية مليشيا الحوثي التي جندتهم بإنقاذهم نظير عملهم الخطير وإدراج أسمائهم ضمن كشوفات تبادل الأسرى. وأكد الإعلام العسكري أن اعترافات الخلية تمثل دليلا جديدا على استخدام مليشيا الحوثي موانئ الحديدة (الميناء الرئيسي، ميناءي الصليف ورأس عيسى) لأغراض عسكرية.
وكان الإعلام العسكري للقوات المشتركة فكك يومي السبت والأحد خليتي تهريب بحريتين، الأولى متورطة في تهريب شحنات أسلحة من ميناء بندر عباس الإيراني إلى موانئ الحديدة، والثانية في تهريب مواد متفجرة من جيبوتي إلى ميناء الحديدة.
ويأتي الكشف عن الخلايا الثلاث ضمن سبع خلايا لمليشيا الحوثي سيتم الكشف عنها بينها خلايا تجسس وتخابر وتنفيذ أنشطة إرهابية.
ويشكل تفكيك تلك الخلايا إنجازات نوعية متتالية لشعبة الاستخبارات العامة في المقاومة الوطنية وخفر السواحل قطاع البحر الأحمر، كما يمثل ضربة موجعة لمليشيا الحوثي وخبراء الحرس الثوري الإيراني.