كشفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الأمير وليام وزوجته كيت غيرا لقبيهما الملكي إلى دوق ودوقة كورنوال وكامبريدج على حساباتهما الشخصية في وسائل التواصل الاجتماعي بعد وفاة الملكة إليزابيث الثانية. وبصفته الابن الأكبر للملك تشارلز الثالث، ورث الأمير وليام (40 عاماً) لقب دوق كورنوال عند وفاة الملكة.
وسيُمنح الأمير وليام في مرحلة ما لقب أمير ويلز الذي يستخدم تقليدياً لوريث العرش البريطاني الذكر. لكن لا ينتقل هذا اللقب تلقائياً، وإنما يحتاج الأمير وليام إلى أن يسميه والده الملك تشارلز الثالث كولي عهد له ليحصل على هذا اللقب، وينطبق الأمر نفسه على لقب إيرل تشيستر. ورث الأمير وليام الألقاب الأسكتلندية وهي دوق روثساي وإيرل كاريك وبارون رينفرو ولورد الجزر والأمير والمضيف العظيم في اسكتلندا.
وكان الأمير وليام من بين كبار أفراد العائلة المالكة الذين هرعوا إلى بالمورال عندما سمعوا أن صحة الملكة تتدهور، لكنه لم يستطع توديعها قبل أن ترحل بسلام. وسافر الأمير وليام والأمير أندرو والأمير إدوارد وزوجته صوفي جميعاً من بيركشاير على متن رحلة جوية خاصة إلى أبردين أمس (الخميس)، واندفعوا مسرعين بالسيارات لرؤية الملكة الراحلة، لكن جاء وصولهم إلى مسكنها على المرتفعات في بالمورال بعد إعلان وفاتها عن عمر يناهز 96 عاماً.
من جهتها، بقيت الأميرة كيت دوقة كورنوال وكامبريدج في وندسور مع أطفالها، الذين قضوا يومهم الأول في مدرستهم الجديدة.
فيما حاول هاري نجل الملك تشارلز الثالث الذي كان من المقرر أن يحضر حدثاً خيرياً مع زوجته ميغان في لندن الليلة الماضية، الوصول إلى بالمورال في الوقت المناسب، لكنه وصل الساعة الثامنة مساءً بعد حوالى ساعة ونصف من إبلاغ الشعب البريطاني بوفاة الملكة. من جهتها، بقيت ميغان في لندن بصحبة أبنائهما.
وأثارت وفاة الملكة إليزابيث تدفقاً من المشاعر على مستوى بريطانيا وأوروبا ودول العالم، وتجمع الآلاف من المعزين خارج بوابات قصر باكنغهام والمباني الملكية الأخرى مساء أمس، ووضع آخرون الزهور خارج قلعة وندسور حيث قضت الملكة معظم وقتها بعد وفاة زوجها الأمير فيليب في أبريل من العام الماضي.
وسيُمنح الأمير وليام في مرحلة ما لقب أمير ويلز الذي يستخدم تقليدياً لوريث العرش البريطاني الذكر. لكن لا ينتقل هذا اللقب تلقائياً، وإنما يحتاج الأمير وليام إلى أن يسميه والده الملك تشارلز الثالث كولي عهد له ليحصل على هذا اللقب، وينطبق الأمر نفسه على لقب إيرل تشيستر. ورث الأمير وليام الألقاب الأسكتلندية وهي دوق روثساي وإيرل كاريك وبارون رينفرو ولورد الجزر والأمير والمضيف العظيم في اسكتلندا.
وكان الأمير وليام من بين كبار أفراد العائلة المالكة الذين هرعوا إلى بالمورال عندما سمعوا أن صحة الملكة تتدهور، لكنه لم يستطع توديعها قبل أن ترحل بسلام. وسافر الأمير وليام والأمير أندرو والأمير إدوارد وزوجته صوفي جميعاً من بيركشاير على متن رحلة جوية خاصة إلى أبردين أمس (الخميس)، واندفعوا مسرعين بالسيارات لرؤية الملكة الراحلة، لكن جاء وصولهم إلى مسكنها على المرتفعات في بالمورال بعد إعلان وفاتها عن عمر يناهز 96 عاماً.
من جهتها، بقيت الأميرة كيت دوقة كورنوال وكامبريدج في وندسور مع أطفالها، الذين قضوا يومهم الأول في مدرستهم الجديدة.
فيما حاول هاري نجل الملك تشارلز الثالث الذي كان من المقرر أن يحضر حدثاً خيرياً مع زوجته ميغان في لندن الليلة الماضية، الوصول إلى بالمورال في الوقت المناسب، لكنه وصل الساعة الثامنة مساءً بعد حوالى ساعة ونصف من إبلاغ الشعب البريطاني بوفاة الملكة. من جهتها، بقيت ميغان في لندن بصحبة أبنائهما.
وأثارت وفاة الملكة إليزابيث تدفقاً من المشاعر على مستوى بريطانيا وأوروبا ودول العالم، وتجمع الآلاف من المعزين خارج بوابات قصر باكنغهام والمباني الملكية الأخرى مساء أمس، ووضع آخرون الزهور خارج قلعة وندسور حيث قضت الملكة معظم وقتها بعد وفاة زوجها الأمير فيليب في أبريل من العام الماضي.