يوم جديد من الانتفاضة الإيرانية التي اتسعت رقعتها في مختلف المدن مقتربة من إنهاء أسبوعها الرابع. وتحولت شوارع سنندج عاصمةِ كردستان إيران، ليل (الإثنين/ الثلاثاء)، إلى ساحة مواجهات ليلية بين المحتجين وقوات الأمن، وصوت دوي إطلاق النار في المدينة.
وفي سقز، سيطر المحتجون على شوارع في المدينة الواقعة في كردستانِ إيران.
وتوسعت دائرة الاحتجاجات في إيران في أسبوعها الرابع لتشمل القطاعات الاقتصادية الأكثر حيوية. وبدأ عمال البتروكيماويات في ميناء عسْلويّة بمحافظة بوشهر جنوب البلاد إضرابهم دعما للاحتجاجات التي تشهدها مختلف المدن. وكشفت تقارير عدة إضراب ما لا يقل عن ألف عامل وإغلاق الطرق المؤدية إلى المنشآت تحسبا لمواجهات مع الأمن. وارتفعت هتافات عمال صناعة البتروكيماويات في عسلوية بمحافظة بوشهر جنوب إيران «الموت للديكتاتور».
من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني إن طهران تقف بجدية أمام أي محاولة غربية لفرض إجراءات حظر جديدة وضغوط وابتزازات للحصول على امتيازات، بحسب مزاعمه. وأضاف: «سنرد على ذلك في الوقت المناسب».
وبينما تتسع رقعة الاحتجاجات في مختلف المدن الإيرانية، تزداد متاعب النظام الإيراني دوليا، وانضمت بريطانيا إلى قائمة الدول الرافضة لقمع وعنف السلطات الإيرانية، فارضةً عقوبات على رئيس الشرطة الأخلاقية ورئيس منظمة الباسيج.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي جاك سوليفان إنه بالوقت الذي يشاهد العالم الاحتجاجات في إيران، يصف الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي المحتجين بـ«الذباب».
وأكد سوليفان أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب المتظاهرين الإيرانيين، وستحاسب من يستخدمون العنف سعيا لإسكات أصواتهم.
وفي سقز، سيطر المحتجون على شوارع في المدينة الواقعة في كردستانِ إيران.
وتوسعت دائرة الاحتجاجات في إيران في أسبوعها الرابع لتشمل القطاعات الاقتصادية الأكثر حيوية. وبدأ عمال البتروكيماويات في ميناء عسْلويّة بمحافظة بوشهر جنوب البلاد إضرابهم دعما للاحتجاجات التي تشهدها مختلف المدن. وكشفت تقارير عدة إضراب ما لا يقل عن ألف عامل وإغلاق الطرق المؤدية إلى المنشآت تحسبا لمواجهات مع الأمن. وارتفعت هتافات عمال صناعة البتروكيماويات في عسلوية بمحافظة بوشهر جنوب إيران «الموت للديكتاتور».
من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني إن طهران تقف بجدية أمام أي محاولة غربية لفرض إجراءات حظر جديدة وضغوط وابتزازات للحصول على امتيازات، بحسب مزاعمه. وأضاف: «سنرد على ذلك في الوقت المناسب».
وبينما تتسع رقعة الاحتجاجات في مختلف المدن الإيرانية، تزداد متاعب النظام الإيراني دوليا، وانضمت بريطانيا إلى قائمة الدول الرافضة لقمع وعنف السلطات الإيرانية، فارضةً عقوبات على رئيس الشرطة الأخلاقية ورئيس منظمة الباسيج.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي جاك سوليفان إنه بالوقت الذي يشاهد العالم الاحتجاجات في إيران، يصف الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي المحتجين بـ«الذباب».
وأكد سوليفان أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب المتظاهرين الإيرانيين، وستحاسب من يستخدمون العنف سعيا لإسكات أصواتهم.