في أول رد من مجلس القيادة الرئاسي على الهجوم الحوثي على ميناءي النشمة والضبة بمحافظتي شبوة وحضرموت، أكد عضو مجلس القيادة طارق محمد عبدالله صالح اليوم (السبت) أن اليمنيين لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام الإرهاب الحوثي الذي يجري تحت سمع وبصر العالم.
وكتب في تغريدات على حسابه في «تويتر»: يسعى المجرم عبدالملك الحوثي لعرقلة صرف المرتبات في المناطق المحررة، باستهدافه مصادر تمويلها، بعد أن أوقفها في صنعاء بنهبه خزينة وإيرادات الدولة اليمنية، مضيفاً: باب الحوار مع الحوثي لن يبقى مفتوحاً للأبد بعد استهداف المليشيا ميناء الضبة النفطي.
من جهة أخرى، أدان أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، محاولة مليشيا الحوثي الانقلابية استهداف ميناء الضبة النفطي بمحافظة حضرموت بطائرتين مسيرتين.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للجامعة جمال رشدي في تصريحات صحفية: التصعيد الحوثي الخطير في هذا التوقيت يمثل استهتاراً وتحدياً للجهود الدولية والإقليمية الحثيثة الرامية إلى تجديد تمديد الهدنة في اليمن، كما يكشف مجدداً وجه مليشيا الحوثي الحقيقي.
وأشار إلى أن استهداف مليشيا الحوثي للموانئ النفطية سيزيد من تدهور الوضع الإنساني في اليمن، ومن شأنه أن يسبب تلوثاً للبيئة البحرية، مناشداً الأطراف الدولية المعنية الاستمرار في الوفاء بالالتزامات الإنسانية وسد فجوة التمويل الإنساني في اليمن.
وكتب في تغريدات على حسابه في «تويتر»: يسعى المجرم عبدالملك الحوثي لعرقلة صرف المرتبات في المناطق المحررة، باستهدافه مصادر تمويلها، بعد أن أوقفها في صنعاء بنهبه خزينة وإيرادات الدولة اليمنية، مضيفاً: باب الحوار مع الحوثي لن يبقى مفتوحاً للأبد بعد استهداف المليشيا ميناء الضبة النفطي.
من جهة أخرى، أدان أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، محاولة مليشيا الحوثي الانقلابية استهداف ميناء الضبة النفطي بمحافظة حضرموت بطائرتين مسيرتين.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للجامعة جمال رشدي في تصريحات صحفية: التصعيد الحوثي الخطير في هذا التوقيت يمثل استهتاراً وتحدياً للجهود الدولية والإقليمية الحثيثة الرامية إلى تجديد تمديد الهدنة في اليمن، كما يكشف مجدداً وجه مليشيا الحوثي الحقيقي.
وأشار إلى أن استهداف مليشيا الحوثي للموانئ النفطية سيزيد من تدهور الوضع الإنساني في اليمن، ومن شأنه أن يسبب تلوثاً للبيئة البحرية، مناشداً الأطراف الدولية المعنية الاستمرار في الوفاء بالالتزامات الإنسانية وسد فجوة التمويل الإنساني في اليمن.